الصفحه ١٥٨ :
الإمام
بن كثير رحمهالله :
قال في البداية والنهاية « ١٤ / ٣١٧ »
: وقد دخل عبد العزيز بن يحيى
الصفحه ١٧٥ : ، لكثرة من اجتمع من الناس ..
» .
قصيدة
ابن الرومي في رثاء يحيى العلوي
روى
أبوالفرج في مقاتل الطالبيين
الصفحه ١٨٧ : المأمون والمعتصم والواثق
قال
الخليل في العين « ٣ / ٣٣٨ » :
« الحنبل : الضخم البطن في قصر . ويقال : هو
الصفحه ٢٠٤ :
وقال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٦٨ »
: « ثم أمر الخليفة بإطلاقه إلى أهله ،
وكان جملة ما ضرب نيفاً
الصفحه ٢١٣ : نفقته ، وكان يجئ في كل يوم فيأخذ منه حاجته ، فقلت له يوماً : يا أبا عبد الله ، بلغني أنك من العرب ، فقال
الصفحه ٢٥٧ :
ورواها من مصادرنا علي بن إبراهيم في
تفسيره بسند صحيح « ١ / ٢٨٤ »
ونصها : « كان المتوكل قد اعتل علة
الصفحه ٢٦٠ : : غنوا جميعاً :
غَارَ الفَتَى لابن عَمِّهْ
رأسُ الفَتى في حَرِ أمِّهْ
الصفحه ٢٧٥ : المستقيم
مصطلح قرآني للوحي الذي نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهَدْيِ الرسول وسيرته ، وقد تجسد في
الصفحه ٢٨٩ :
منه بذلك ، فلما
انفتل من صلاته كلح في وجهي ، فقلت له : ما بال الشيخ ؟ فقال لي : يا بنى ، أنت
الصفحه ٢٩٦ : ، وليس لعترة النبي صلىاللهعليهوآله
.
واتهمت قريش أنصار العترة النبوية بأنهم
يغالون في النبي
الصفحه ٣٦٦ : لاتظهر فيه آثار القتل على جسد المقتول !
وليس كل أحد يجيد مَرْس الخصيتين ، بل
هو تخصص كما يظهر ، حيث ورد
الصفحه ٣٨٤ : ، فجاء منهم زهاء عشرة آلاف رجل ، وجاء طوغتيا أخو بايكباك وأحمد بن خاقان حاجب بايكباك في نحو من خمس مائة
الصفحه ٣٩٧ : كان أوقع في خلدي أنكم أرباب .
قال : فسجد عليهالسلام فسمعته يقول في
سجوده : راغماً لك يا خالقي
الصفحه ٤١٧ : الأعشى : ٤ / ٢٧١ »
.
٥.
وكان عيسى رحمهالله يعيش في سامراء ،
وله مخصصات من المتوكل كبقية شخصيات
الصفحه ٤٢٠ :
رواه الرضي في خصائص الأئمة عليهمالسلام
/ ٧٨
: « حدثني أبو محمد هارون بن موسى ، قال : حدثني أبو