الصفحه ٣٥١ : ، واستشرف المتوكل على الطعام ، فاستعظمه جداً . وأراد النوم فقال لبختيشوع : أريد أن تنومني في موضع مضئ ، لا
الصفحه ٣٥٧ :
علي
بن جهم : مستشار المتوكل :
قال
القاضي نور الله في الصوارم المهرقة / ٣٠٠ :
« وقد أرشدهم إلى
الصفحه ٣٦٧ : ويُبيد خضراءنا ، والرأي أن نعمل في خلع هذين الغلامين قبل أن يظفرا بنا ، فَجَدَّ الأتراك في ذلك وألحُّوا
الصفحه ٣٨١ : الجند سألوا المعتز في خمسين ألف
دينار ويصطلحون معه ، فسألها المعتز في ذلك فقالت : ما عندي شئ . فلما رأى
الصفحه ٤٠٥ :
قال : فتأدّى الخبر إلى علي بن جعفر ،
فكتب إلى أبي الحسن عليهالسلام
: يا سيدي اللهَ اللهَ فيَّ فقد
الصفحه ٤٢٨ : عنهم .
هذا
وقد ذكرنا في معجزات الإمام الهادي عليهالسلام أن بيت أبي هاشم كان
في بغداد وكان الإمام
الصفحه ٤٣٨ :
بكاؤهم وضجتهم ،
فرُدَّ النعشُ إلى داره فدفن فيها ، وسنهُ أربعون سنة ، وخلَّفَ من الولد الذكور
الصفحه ٤٥٩ : والوساطات ، كما هو الشأن في تعيين المشيخات والقضاة والمفتين . إن الرياسة عند الإمامية تعود إلى إرادة الله
الصفحه ١٢ :
وكان يتواجد فيها الأئمة من أبناء
الكاظم وهم الرضا والجواد والهادي عليهمالسلام
، وقد ولد فيها
الصفحه ١٤ :
روى
في تاريخ بغداد « ١٢ / ٥٦ » :
« قال يحيى بن أكثم في مجلس الواثق والفقهاء بحضرته : مَن حَلَقَ
الصفحه ٣٩ :
هاشم ، وكان يدفع إلى
كل واحدة منهن كيس فيه دنانير وكيس فيه دراهم وصينية كبيرة وفضة فيها طيب
الصفحه ٦٣ :
نكب كاتب إيتاخ
سليمان بن وهب ثم احتاج اليه !
روى
التنوخي في كتابه الفرج بعد الشدة «
١ / ٥١ »
كيف
الصفحه ١٠٥ :
أموالهما ، وكان ذلك
في سنة ٢٣٣ ، وكان عمر محبوساً ببغداد ، ومحمد محبوساً بسر من رأى ، فأقاما سنتين
الصفحه ١٢٨ : الكوفة ، مظهراً أن مسيره إليها في مصالح أهلها ، والإنكفاء إلى المصر ! فمضى الأمر على ذلك حتى كانت سنة سبع
الصفحه ١٥٧ :
وأن يتم ذلك لأمير المؤمنين أدام الله
عزه ، وأن يزيد في نيته ويعينه .
قال
الخلال في كتابه السنة