الصفحه ٢١٩ :
وفي
تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي «
١ / ٢٥٧ »
: « وحكى جدي أبوالفرج عن القاضي أبي يعلى بن الفراء في
الصفحه ٢٢١ : مسألة » .
أحمد
حجة الله في أرضه :
في
النهاية لابن كثير «
١٠ / ٣٧٠ »
: « قال لي علي بن المديني بعدما
الصفحه ٢٣٦ :
ثم قال لي : إن شئت . فانصرفت منه .
فلما كان في الغد تلطفت في الوصول إليه فسلمت فرد السلام فقلت
الصفحه ٢٤٦ : المقام يكون حقاً
كذاك رواهُ ليثٌ عن مجاهد
فخلا في داره ، وعمل كتاب المشهور في
الصفحه ٣٠٢ :
مستأكليْن يأكلان بنا
الناس ، فتَّانيْن مؤذييْن آذاهما الله وأركسهما في الفتنة ركساً . يزعم ابن
الصفحه ٣٢٣ : في مروج الذهب «
٤ / ٥ »
أن بطشهم بابن الزيات كان بعد أشهر ، قال : « سخط المتوكل على محمد بن عبد الملك
الصفحه ٣٤٩ : جملة طائلة من المال ، ونفاه إلى جندي سابور ، وذلك في سنة ثلاثين ومائتين ، فلما اعتل بالإستسقاء وبلغ
الصفحه ٤١٠ : معروفاً في الهند والعراق مما ورثه البابليون عن هاروت وماروت ، فقد استعمله المنصور مع الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤١٤ :
٢. ذكرنا في فصل إحضار الإمام الى
سامراء ، أنه لا يبعد أن يكون الصقر من أولاد أبي دلف العجلي القائد
الصفحه ٤٢٣ :
ولعبد
العظيم الحسني رحمهالله مشهد في الري هو
أكبر معالمها ، ويقصده الشيعة للزيارة .
٤. أهم نص
الصفحه ٤٦٧ :
نورُ الهدى والرُّشْد في جبينه
بحرُ الندى والجود في يمينه
الصفحه ٣٥ : نحب . قال :
فمكثنا ثلاثة أيام ونحن كأننا في بعض رياض الجنة ، ووصلني بعد ذلك ببدرة ،
فأخذتها وانصرفت
الصفحه ٥٤ :
صيته » . وقال عنه في تذكرة الحفاظ
« ٣ / ٣٨٩ » :
« حافظ العصر ، والمحدث البحر ، أبوالعباس أحمد بن
الصفحه ١١٠ :
قال
الطبري « ٧ / ٣٧٥ » :
« وفيها « سنة ٢٤١ »
ضُرِب عيسى بن جعفر بن محمد بن عاصم ، صاحب خان عاصم
الصفحه ١١٨ :
وقد شهد في العصور المختلفة حملات وحشية
من السلطة ، ومن الحنابلة المتطرفين الذين أسس حزبهم المتوكل