الصفحه ٤٠٤ :
أبي رحمهالله : قلت له : أجل فلا
تحدث به أحداً ، فما صنعتَ وما قلت له ؟ قال : سقط في يدي فلم أجد
الصفحه ٤٧٥ : حنبل
كذبة حنبلية ! ....................................................... ١٩٩
أحاط ابن حنبل نفسه
الصفحه ١٤٥ :
الموضوعة
بزعم من اعتقد فيها على قبر الحسين رضي الله عنه . وأخذوا ما في القبة وما حولها ، وأخذوا
الصفحه ٢١٨ :
كانت
الفارسية اللغة الأم لأحمد بن حنبل
وذلك
لأن أمه فارسية من مَرْو ، وعاش في بغداد بين
الصفحه ٢٢٢ :
وكان للعامة فيه كلام
كثير جرى بينهم بالعكس والضد في الأمور : منها أن رجلًا منهم كان ينادي : إلعنوا
الصفحه ٣٩٣ :
على
أن كل تستعمل للتعميم النسبي ، فقد روي عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى عن اليهود
الصفحه ٤٩ : وأكرمهم ، وأمرهم أن يحدثوا بأحاديث الصفات والرؤية ! وتوفر دعاء الخلق للمتوكل ، وبالغوا في الثناء عليه
الصفحه ١١٦ :
ضحكاً أعلى من الضحك
الأول ، ثم أتى الخادم فقال لعبيد الله عن المتوكل أتبعهم صلة ، فقد لزمتهم في
الصفحه ١٧٣ : عمر بنحوما رواها المسعودي ، وجاء فيها « ٧ / ٤٢٥ » :
« ظهور يحيى بن عمر بن يحيى بن حسين بن زيد بن علي
الصفحه ٢٥٦ : فيحمل كلام كل إنسان على ما هو المناسب لحالة في ذلك المقام » .
أقول
: يحاول ابن تيمية دائماً تكذيب أي
الصفحه ٢٥٨ :
يقول
ابن تيمية : إن القصة كاذبة ،
ولو صحت فلا فضيلة فيها تُميز الإمام الهادي عليهالسلام
! وهذا من
الصفحه ٣٢٢ :
وقال
في تاريخ بغداد « ٣ / ١٤٥ » :
« كان بين محمد بن عبد الملك وبين أحمد بن أبي دؤاد ، عداوةٌ شديدة
الصفحه ٦٧ : الحق ، وهو الذي يملؤها قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً .
فهذا معنى الأيام ، فلا تعادوهم في
الدنيا
الصفحه ٨٦ :
ثم أحضره ثانية قبل سنة ٢٣٥
، فتخلص أيضاً وعاد الى المدينة ، ثم أحضره سنة ٢٤٣ ، وألزمه بالبقاء في
الصفحه ١٤٣ :
أهلها السيف ، ولم
ينج منهم إلا من فر هارباً ، أو اختفى في مخبأ ، أو تحت حطب ونحوه ، ولم يعثروا