الصفحه ٣٩٤ : وجهه عني ، فقلت في نفسي : والله لأعرفن هذا كيف هو ؟ فأتيت من وراء الشجرة فدفنت سيفي ووضعت عليه حجرين
الصفحه ٣٩٩ : وجه إليَّ برجل يقال له إدريس بن زياد ، فدعوت به فرأيته وسيماً قسيماً قبلته نفسي ، ثم ناجيته فرأيته
الصفحه ٤٠٢ : عليهالسلام وينذر له ، ويعتقد أنه بنذره يؤمِّن نفسه من خطر المتوكل . وهذا من مؤشرات انتشار التشيع في بقاع
الصفحه ٤٠٩ : العصر ،
ويعود الى بغداد في نفس اليوم .
١٧.
المتوكل يستعين بمشعوذ :
« عن زرافة حاجب المتوكل ، قال
الصفحه ٤٦٣ : ونهارَه ، وينشر بركته في الناس ، حِلَّهُ وترحالَه .
وآخر سمى نفسه خليفة ، جالسٌ على طُنفسة
، وحوله ستائر
الصفحه ٨٧ : أنه يعلم الغيب ، فكان في نفس عتاب من هذا شئ ، فلما فصل من المدينة رآه وقد لبس لَبَّادة والسماء صاحية
الصفحه ١٢٥ : ! فحلفت لغلماني بالله وبالأيمان
المغلظة : لئن ذكر أحد هذا لأقتلنه » .
١٠.
في أمالي الطوسي / ٣٢٧ :
« قال
الصفحه ١٥٥ : ، المحبة المجردة عن كل عصبية أو قبلية أو قومية .
أن تعتبر ما كان منه في قضية خلق القرآن
، ماحياً لهذه
الصفحه ٢٨٧ : الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ . فوضع على نفسه
أوزار المسير ، ونهض في رمضاء الهجير فخطب فأسمع ، ونادى فأبلغ
الصفحه ٣٣٤ : عليه ذلك ، وقال : إنما قَصَدَهُ إيتاخ لمحبتي له .
وكان قد اجتمع في نفس المتوكل من إيتاخ
العظائم ، مما
الصفحه ٤١ :
وكان جلوسه فيه في سنة تسع وثلاثين
ومائتين ، ثم دعا بالطعام وحضر الندماء وسائر المغنين والملهين
الصفحه ٢٦٥ : على العباد ، والهادي إلى الرشاد ، والعدةُ للمعاد .
مولاي
، لقد رفع الله في الأولى منزلتَك ، وأعلى في
الصفحه ٤٤٩ : في مقتضب الأثر /
٥٣
: أن محمد بن إسماعيل بن صالح الصيمري ، وهو من أصحاب الإمام الهادي عليهالسلام
قال
الصفحه ٤٥٢ : الفهفكي قال : « كتبت الى أبي
الحسن عليهالسلام
أسأله عن مسائل ، فلما نفذ الكتاب قلت في نفسي : لو أني كتبت
الصفحه ٥١ :
أسس
حزب أهل الحديث أو الصاعدية
أسس المتوكل مجموعة في بغداد من العوام
الخشنين وسماهم : أهل الحديث