الصفحه ٢٤١ : بالك إذا كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟! وكل الذي يمكن قوله : كفى بنو العبّاس إساءة وجسارة
الصفحه ٢٤٢ : مع ابن معصوم الذي نقل عن ابن سعد قوله : « لا خلاف أنّه كان في الأسرى
الصفحه ٢٤٥ : ، فقال : إن كنتم أثخنتم القوم فإلّا فاركبوا أكتافهم ، فتبسم رسول الله من قوله
الصفحه ٢٤٨ : قوله : [ما كان النبيّ أن يكون ...] فأطلق لهم أن يأخذوا الفداء ويطلقهم ، وشرط أنّه يقتل منهم في عام قادم
الصفحه ٢٥٠ : كفّاراً فلماذا أوصى بحمايتهم والحفاظ عليهم ، علماً أنّ الله قد نهاه عن ذلك في قوله : (وَمَا كُنتُ
الصفحه ٢٥١ : واضح من قوله : « فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو نزل عذاب من السماء ما نجا منكم غير عمر
الصفحه ٢٥٦ : حديثه عن قوله تعالى : (فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ
الصفحه ٢٦٣ : كثيراً (٦) ، وقيل : مختلف فيه (٧) ، وذكر ابن الجعد عن أبي نعيم قوله : ما كتبت عند شريك بعدما ولي القضا
الصفحه ٢٦٦ : الضعفاء ، فنقل عن
يحيى بن معين عن ابن عيينة قوله : « أربعة من قريش يمسك عن حديثهم ، قلت من هم ؟ قال
الصفحه ٢٦٧ : والعقيلي ، فالأوّل لم يشر إلى تجريحه بل أشار إلى وثاقته ناقلاً عن شعبة قوله : « ... عليك بهذا الأسدي يعني
الصفحه ٢٦٨ : شعبة قوله : « يعذرني من يحيى هذا الأحول لا يرضى قيس ... » ، وقيل : إنّ يحيى وعبد الرحمن لا يحدّثان عنه
الصفحه ٢٦٩ : بتري ، من أصحاب الباقر ، رجال الشيخ. بتري رجال الكشي » (٧) ، والإمام الخوئي في قوله : « عدّه الشيخ تارة
الصفحه ٢٧١ : فيها (٢).
تجدر الإشارة بالقول سند الرواية مطعون فيه (٣) ، وفي الوقت الذي أشار فيه ابن سعد إلى إغفال
الصفحه ٢٧٢ : ابن
هشام : عن زيد بن أسلم قوله : « دخل يوم حنين على
امرأته فاطمة بنت شيبة وسيفه ملطّخ دماً ، فقالت له
الصفحه ٢٧٦ :
وهذا ما أشار إليه
البلاذري عن عبّاس بن هشام عن أبيه عن أبي مخنف عن سليمان بن أبي راشد قوله