الصفحه ١٤٥ :
واضح من قولها :
تسعة كلّهم لصلب عليّ
قد أصيبوا وخمسة لعقيل
الصفحه ١٤٧ : .
فقد روى القاضي نعمان عن الزبير بن بكار
قوله : « لمّا أتى أهل المدينة مقتل الحسين عليهالسلام خرجت زينب
الصفحه ١٤٨ :
الواقدي قوله : « لمّا
وصلت السبايا بالرأس الشريف للحسين عليهالسلام المدينة لم يبق بها أحد وخرجوا
الصفحه ١٥٣ : من المسلمين التي تمخّض عنها اجتماعهم بعد نزول قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ
الصفحه ١٥٨ : المبرد قوله : « كان الأصمعي أنشد للشعر والمعاني ، وكان أبو عبيدة كذلك ويفضّل على الأصمعي بعلم النسب
الصفحه ١٦١ : (٢). ويؤيّد هذا قول أمير المؤمنين عليهالسلام وهو يحاجج أحد اليهود في دخول نبيّ الله يوسف عليهالسلام السجن
الصفحه ١٦٢ : دخل الشعب ؟!
وإذا احتجّ بعضهم بالقول : إنّهم دخلوه
بدافع عاطفي للدفاع عن النبيّ
الصفحه ١٦٥ : بن الخطاب يقول : لا يرث المؤمن الكافر » (١).
وجاء عند البخاري أيضاً قوله : « حدّثنا
سليمان بن عبد
الصفحه ١٧٠ : ذلك فإنّ المسلم عندهم يرث الكافر ، ولا يرث الكافر المسلم ولو كان أعلى درجة منه ... وقوله
الصفحه ١٧٦ : أراد أحداً أن يتفوّه بالقول بأنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى بهما بدافع القرابة.
نقول
الصفحه ١٧٨ : عساكر على ذلك بأنّ هذا حديث غير محفوظ إنّما أجارت رجلين من أحمائها من بني مخزوم (٥). وهذا قول غير صحيح
الصفحه ١٨١ : صحبة ولم يذكروا إلّا هذا القدر مع أنّ كثيراً منهم ليست له صحبة ... » (١).
بعد كلّ هذا نستطيع القول
الصفحه ١٨٢ : نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي لَحْنِ الْقَوْلِ
الصفحه ١٨٨ : عند الطبري عن ابن حميد
قوله : عن يعقوب القمي عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير قال : « كان النبيّ
الصفحه ١٩٠ : الصلاة ؟!
فإنّ المسألة تحتاج إلى معالجات أُخر !!
وبهذا يمكن القول إنّ الحديث موضوع لتبرير سياسة عمر