الصفحه ٢٧٧ : تجريحه أو توثيقه ، مكتفياً بالقول : « من
أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام ومن أصحاب الحسن والحسين
الصفحه ٢٧٩ :
العوامل التي جعلته
يقول بضعفه.
وأشار ابن أبي حاتم إلى ضعفه ، عن يحيى بن
معين قوله : أبو مخنف
الصفحه ٢٨٨ :
لمّا سمعه ينتقص أخاه
، فقال : صدقت خرجت من عند أخي على هذا القول وقد عرفت من في عسكره ، لم أفقد
الصفحه ٢٨٩ : بالقول لكي يغضب معاوية الذي لم يطلب منه ذلك ، في حين أنّ بعض الروايات ذكرت أنّ معاوية هو الذي طلب من عقيل
الصفحه ٣٠٢ : إلّا لأنّه شيعي.
وذكر المزّي قول ابن أبي شيبة أو هناد بن
أبي السري ، أنّهما أو أحدهما فسّقه ونسبه إلى
الصفحه ٣١٦ : ذكره ابن الدمشقي عن عبد الله الكندي قوله : « إنّ معاوية ابن أبي سفيان بيّنا هو جالس وعنده وجوه الناس إذ
الصفحه ٣٣٧ : (١).
أراد معاوية أن يقطع كلام عقيل فالتفت إلى
أهل الشام ، فقال : يا أهل الشام أسمعتم قول الله عزوجل
الصفحه ٣٤٥ : ٦٠ هـ (٣) ، وقد علّق السيّد طاهر الخطيب على هذا الرأي بقوله : « ... وهناك قول ليس بالمعتد أنّه توفّي
الصفحه ٧ : الميدان بأيدهم يلعبون بها كيف
شاؤوا ، وعلى حدّ قول قائل : « خبز
الفاشلين في ذبح الناجحين » ، وكان الباحث
الصفحه ٩ : وبطون الأمّهات ، حريّ بنا أن ندرس زوجات عقيل أمّهات أولاده ، فوقفنا عند ذلك وفصّلنا القول فيه.
أمّا
الصفحه ١٧ : جعفر بن محمّد عليهالسلام قوله : « كان بين جعفر وعلي عليهالسلام تسع سنين وجعفر أكبرهما وبين جعفر وعقيل
الصفحه ١٨ : نعرف هل الأولاد أكبر أم البنات ؟ هذه الأمور بحاجة إلى معالجة وسنحاول بسط
القول فيها ، وهذه التساؤلات
الصفحه ٢٠ : واستغنى » (١).
وأضاف ابن معد إلى ذلك قوله : « دعا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عمّه العبّاس فقال له
الصفحه ٢٩ : أيام عمر بن
الخطاب (٥) ، وقد ذكر ابن شبة النميري بسلسلة سند عن عبد الله بن جعفر
الطيّار قوله : « كان
الصفحه ٣١ : حتّى ينقل عنه ، أم أنّه روى الحديث مرسلاً
؟
وروى البلاذري عن أبي الحسن المدائني عن
عليّ بن مجاهد قوله