الصفحه ٥٩ : فقيراً وقد
وضعه عمر في المرتبة الأولى من العطاء كونه من بني هاشم ؟!
_______________________
(١) مالك
الصفحه ٦٢ : مساعدة ؟ فربما العطاء غير كاف
والأقربون أولى بالمعروف ، أفلا توجد أبواب أخر للمساعدة ، غير الصدقات
الصفحه ٦٤ : ، وجعلوها أدلّة على سوء
العلاقة بينهما ، ومنها :
الأوّل : ما رواه ابن شهر آشوب عن أبي الفتح الحفار بإسناده
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام ؟! ممكن أن يكون غير هذا النسب !
والغريب في السند أنّ الراوي الأوّل من نسل
الإمام زيد بن عليّ
الصفحه ٧٠ : الأوّل : حضوره ليلة زفاف الإمام عليّ عليهالسلام من الصديقة الطاهرة عليهاالسلام أسوة بالنبي
الصفحه ٧٢ :
روى عن أبي جعفر عليهالسلام ولم
_______________________
(١) ينظر مبحث نشأته
وتربيته (الفصل الأوّل
الصفحه ٨٦ : .
(٣) ينظر مبحث صفاته
(الفصل الأوّل).
الصفحه ١١٤ : ...
_______________________
(١) نسب قريش ٣ / ٨٤.
(٢) الطبقات ٤ / ٤٢ ،
وينظر أوّل مبحث زوجاته (الفصل الثاني).
الصفحه ١١٧ : عن محمّد بن سعيد بقوله : « قال ابن داود من القسم الأوّل محمّد بن سعيد بن
عقيل ... وقال ابن شهر آشوب
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام : زينبتين صغيرتين ، الأولي : تزوّجها محمّد
بن عقيل ، والثانية ، عند أخيه عبد الرحمن ، ثمّ ذكر أنَّ
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام لما سير بهم إلى الشام ومعهم رأس الحسين عليهالسلام نزلوا على أوّل منزل وكان خراباً فوضع الرأس
الصفحه ١٥٣ : الأوّل ، حيث غُيّب دوره تماماً وكأنّه غير موجود !
الدليل الثاني : لم يظهر دوره على مسرح الأحداث إلّا
الصفحه ١٦٨ : : إنّهما كافران وعلي وجعفر مسلمان ، على العكس من الصورة الثانية ـ الرواية الأولى للبخاري ـ التي أدلت بذلك
الصفحه ١٧٧ :
_______________________
(١) ينظر مبحث علمه
بالنسب وأيّام الناس (الفصل الأوّل).
(٢) ابن سعد :
الطبقات ٤ / ١٦.
(٣) الأعلام ٥ / ٤٠
الصفحه ١٧٨ :
تأرجحا وجعلا الحديبية
الحدّ الفاصل لإسلامه.
ـ وقيل : أسلم بعد
الحديبية ، وهاجر في أوّل سنة ٨ هـ