الصفحه ١١٢ : ، فمحمّد
أوّل الرواة لم نستطع تحديده ، ولم نعرف أباه ونسبه حتّى نعرف موقف علماء الجرح
والتعديل منه ، والحال
الصفحه ١٢٢ : استشهد وله من العمر ثماني
عشرة سنة ، بدليل وجود ابن له استشهد في الطف ! وهو أوّل هاشمي برز
للأعداء يوم
الصفحه ١٦٦ : كلامه
فيكون أوّله عن ابن المسيب وبعضه عن الزهري فيشتبه عليه ، وقال أحمد : إنّه
يروي أحاديث منكرة
الصفحه ١٨٤ :
ومن أحاديثه
الحديث الأوّل : ما نقله عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في قضية الرفا
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام أوّل من ناصره ودافع عنه ، وأوّل المؤمنين ، فلا ريب أنّها
_______________________
(١) التبيان
الصفحه ٢٦٧ : الروايتين أنّ الأولى نقلت عن
ابن عقيل عن جابر ، وفي الثانية حصل العكس ، أي : نقلت عن جابر عن ابن عقيل
الصفحه ٧ : بعد : تعود خلفية دراسة موضوع عقيل بن
أبي طالب بين الحقيقة والشبهة إلى السنة الأولى من تعييني في كلية
الصفحه ٩ : الفصل الأوّل سيرته الشخصية مبتدأً باسمه ونشأته وتربيته ، جرياً على العادة في دراسة الشخصيات ، ومن ثمّ
الصفحه ١٠ : أمّي ، صديقي
ورفيق دربي ، عرفته منذ دخولي كلية الآداب في المرحلة الأولى عام ١٩٨٩ م ، فكنّا صديقين طيلة
الصفحه ٢٢ :
وهذا الحديث روي عن طريقين :
الأوّل : رواه الصدوق عن ابن عبّاس قوله : « قال عليّ عليهالسلام
الصفحه ٣٣ : من أمرين :
الأوّل : دعابة أمير المؤمنين عليهالسلام مع رجل ما ، حيث ذكرها ابن شهر آشوب بقوله
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟!
هذا عن متن الرواية ، أمّا عن سندها فمطعون
فيها :
بدءاً من أوّل رواتها وهم محمّد بن عمر
الصفحه ٤٨ : ينبأ عن
وجود محادثات دينية وفلسفية جرت بين عقيل ومعاوية على اعتبار
أنّ الأوّل ذهب إلى الثاني لدين لزمه
الصفحه ٤٩ : ؟ ولماذا ؟!
وهناك أدلّة للقائلين بفقره ، منها :
الأوّل : أشارت إحدى الروايات أنّه كان يطلب عطاءً أكثر
الصفحه ٥٠ : طالب / ٤٩.
(٢) ينظر مبحث اسمه
(الفصل الأوّل).