الصفحه ١٨٨ : لعبد الله بن عباس قم فتكلّم ،
فقام عبد الله بن عباس وقال بعد أن حمد الله وأثنى عليه :
أيها الناس إنّ
الصفحه ٣٤٤ : ابن عباس يواصل جهوده في استتاب
الأمر والأمن في عهد الخلافة الجديدة ، وقد أشار عليه زياد برأي فيه حيفٌ
الصفحه ٢٨٢ : الله البرقي عن
أبيه عن ابن أبي عمير عن أبان ابن تغلب عن عكرمة عن ابن عباس ».
ورواه الطوسي فقال
الصفحه ٢٥ : ابن سعد : « ليس من
ذلك شيء ، بل أنّ الأشتر كان خرج على مقدمة الإمام وبأمر منه فبلغه خبر تولية ابن
عباس
الصفحه ١٨٧ : (٢) ، وابن عبد ربه في العقد الفريد (٣) ، وابن شهر اشوب في المناقب (٤) ، ثمّ قال : « قم يا حسن فتكلم في أمر
الصفحه ١١٥ :
ثمّ دعا الفضل بن العباس ، فقال له يا
ابن أم (١)
أجب (عني) عمراً (على شعره هذا).
فقال الفضل
الصفحه ١٥٧ :
قال : فدعا عليّ (رضي الله عنه) بعبد
الله بن عباس فأرسله إليهم وقال : يا بن عباس امض إلى هؤلا
الصفحه ٧٠ :
قطع عليهم الطريق ،
فلا يعرَضوا أنفسهم إلى حساب ابن عباس وربّما أدّى إلى العقاب.
أمّا عن شريحة
الصفحه ٧٢ :
تريد على أن تمسك عن
ابن عباس فلا تذكره بعد هذه الكلمة فأعطاه وأرضاه ...
وقال : إنّ عبد الله بن
الصفحه ١٥٩ :
قال الخارجي : بلى قد فعلوا وعمروا هذه
الدار من بعده.
قال ابن عباس : فخبّرني الآن عن هذه الدار
من
الصفحه ٢٦١ :
فقال ابن عباس لعليّ
: أكفيك فارس بزياد ، فأمره عليّ أن يوجّهه إليها ، فقدم ابن عباس البصرة
الصفحه ٩٧ : ابن عباس.
فقد روى ابن قتيبة في كتابه عيون
الأخبار قال : « قال أبو الأغر التميمي : بينا أنا واقف
الصفحه ٩٨ :
فخرّ الشاميّ لوجهه
وكبّّر الناس تكبيرة ارتجت لها الأرض من تحتهم ، وسما العباس في الناس ، فإذا قائل
الصفحه ٩٩ : مروان : أمّا البراز فإنّ عليّاً
لا يأذن لحسن ولا لحسين ولا لمحمّد بنيه فيه ، ولا لابن عباس وأخوته
الصفحه ١٢٤ :
الراوي أو الناسخ
فنسبها إلى الفضل بن عباس لقرب ذكره فيما تقدم له من الشعر في المقام.
ومهما كان