الصفحه ٥٧ : الراء في اللام
« أطهر لكم
» ، ومثال اللام في الراء
« أنزل ربكم
» قوله : (لا) أي إلا أن تكون كل من اللام
الصفحه ٦٠ : إلا أن تكون بعد
الكاف ميم جمع نحو « خلقكم ويرزقكم
» فإن لم يكن بعدها ميم جمع
أظهرت نحو « خلقك
» واختلف
الصفحه ٦٢ :
« شهر رمضان ، والمهد صبيا
، » وكلاهما صحيح قرأنا به إلا أن الإدغام الخالص هو المشهور
الصفحه ٦٣ :
تقدم أن أبا عمرو لا يدغم من كلمة إلا « مناسككم وما سلككم
» وإدغام يعقوب
« تتمارى
» حالة الوصل بالكاف
الصفحه ٦٦ : الغائب وأصلها الضم إلا أن تقع بعد كسرة أو ياء ساكنة فتكسر لذلك
، وقد تضم كما قرئ « لأهله امكثوا ، و « به
الصفحه ٦٨ : لابن ذكوان وجهين وهما القصر والإشباع وكذلك هما لهشام
إلا أنه قد تقدم أن له الإسكان فيصير له ثلاثة أوجه
الصفحه ٧٠ : عليه الله
» في الفتح
« وما
أنسانيه إلا الشيطان » في الكهف ضم حفص الهاء منهما كما سيأتي في البيت الآتي
الصفحه ٧١ : ولا يكون إلا لسبب ، والسبب إما لفظى وهو همز أو سكون ، وإما معنوي وهو
قصد المبالغة في النفي كما سيأتي
الصفحه ٧٣ :
معشر الطبري والهذلي وابن مهران وغيرهم ، وهو مما نختار ونأخذ به وذلك نحو (لا إله إلا
الله) وقد ورد في
الصفحه ٩٦ : إلا ها الخ ؛ يعني قوله تعالى في
الحاقة (اقرءوا
كتابيه إني) « فلا ينقل إليه على الصحيح لأنها هاء سكت
الصفحه ٩٧ : ، فنقل إليه
نافع بكماله وأبو جعفر ، إلا أن أبا جعفر يبدله ونافع لا يبدله فيصير فيه ثلاثة
قراءات قوله
الصفحه ٩٩ : ، وخص
صاحب التجريد سكت ما كان من كلمتين مع اللام وشيء ، واتفقوا على عدم السكت على حرف
المد إلا
الصفحه ١٠٣ : فياء أو مضموم فواو ،
وإلا فبين بين ؛ وذهب الباقون عن حمزة إلى تحقيقه من غير تسهيل شيء منه وهو مذهب
ابن
الصفحه ١٠٨ : عندها فقط ، وأدغم ابن
عامر من روايتيه في الصاد والظاء إلا أنه اختلف : أي اختلف عن هشام في إدغامها عند
الصفحه ١٠٩ : تقع بعد هل ، وهي : السين والزاي
والصاد والطاء والظاء ، ولا تختص هل إلا بالثاء ، وقد اشتركا في التا