الصفحه ٢٥٦ :
تعالى (من رسول إلا يوحي إليه) بالأنبياء على
الإسناد إلى الله تعالى على وجه التعظيم ، وكذلك قرأ حفص يوحي
الصفحه ٢٦٠ : قوله : (خف قدرنا) أي قرأ أبو بكر (إلا امرأته قدرنا إنها) هنا و (قدرناها) في النمل بتخفيف الدال والباقون
الصفحه ٢٧٦ : بفتح النون وضم الراء ، وابن جماز بضم النون وكسر
الراء ، والباقون كذلك إلا أنهم فتحوا الحاء وشددوا الرا
الصفحه ١٤ : ذكر عن كل قارئ راويين فبلغوا بذلك عشرين إلا أن الدوري منهم روى عن أبي عمرو
وعن الكسائي ؛ فهم من حيث
الصفحه ٢٠ : القليل كقولهم : ما بقى منهم إلا شفا
، ويأتي نحو شفا الله ، وقد استعمله الناظم بحسب ما يناسبه من المعاني
الصفحه ٢٦ : فضل بأسباب ومقترح ذلك المصطلح ، وما وصل صاحب هذه
الأرجوزة إلى ما وصل إلا ببركة ذلك الكتاب ، وحفظه له
الصفحه ٢٩ :
بالإضافة نحو على القوم وليس في كل جهة إلا ثنيتان لكن المجموعة أربع فعبروا عن
المثنى بالجمع تخفيفا وهو هنا
الصفحه ٣١ : تسمع
إلا همسا) (١) قيل هو صوت مشى الأقدام ، وأقوى المهموس الصاد والخاء لما
فيهما من الاستعلاء وهو من
الصفحه ٣٢ : ملحقان فيه ؛ ولسهولة هذه الحروف وخفتها
على اللسان لا يخلو منها الكلام إلا ما ندر فلذلك ينطق بها بسهولة
الصفحه ٣٧ : إلى تفخيمها وهو لا يشعر ، وكذلك الباء من باطل من أجل الطاء فكثير من الناس
لا يأتي بها إلا مفخمة مع
الصفحه ٣٩ : الله ،) (٣) (إذ
ظلمتم ،) (٤) (قد تبين
» (٥) إلا يكون أول المثلين حرف مد وأول الجنسين حرف حلق كما سيأتي
الصفحه ٤٥ : : أي حيث قرأ سواء كان أول سورة أو أثناءها ، والثاني
الإخفاء إلا في فاتحة الكتاب كما ذكره في النشر
الصفحه ٤٧ : فيه إلا
سورة براءة كما سيأتي في البيت الآتي :
__________________
(١) قصد بالبشاعة
الإشكال في أذن
الصفحه ٤٩ :
الراية ، وقيل غير
ذلك ؛ ولما لم يمكن بعد ذكر الكلام في الاستعاذة والبسملة إلا بيان ما اختلف فيه
من
الصفحه ٥٥ : همز ومد فيحتمل ثمانية أوجه كقوله
تعالى : (قال لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما
بتأويله قبل أن