الصفحه ١٩٥ : المفسرون في
معناه هنا على قراءة الجماعة ، فقيل ليحكم الكتاب ، وقيل كل نبي لكتابه ، وهما
محتملان ، وقرا
الصفحه ٢٠٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكذلك جاء الإسكان أيضا عن أبي عمرو وقالون وشعبة فيصير
في نعما أربع قراءات كسر
الصفحه ٢٠٦ :
الأول وهو قوله
تعالى « ويقتلون النبيين بغير حق
» فلا خلاف فيه : أي قرأ
حمزة يقاتلون الذين في موضع
الصفحه ٢٤٣ :
تقدير ولا يحسبن الرسول أو حاسب ، والباقون بالخطاب على أنه النبي صلىاللهعليهوسلم قوله : (والنور
الصفحه ٢٦٨ : أبي جعفر فإنه قرأ فيه بالفتح كما نبه عليه أول البيت الآتي :
سواه والنّون
يقول (فر)دا
الصفحه ٣٣١ : مقابل البدعة ، وتطلق في مقابل الغرض أيضا ؛
فالتي تقابل البدعة : هي ما كان في زمن النبي
الصفحه ٣٣٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم فأمره بذلك (١) ، والله سبحانه وتعالى أعلم.
من أوّل انشراح
أو من الضّحى
الصفحه ٣٣٩ : .
وصلى الله على
سيدنا ومولانا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ، والحمد لله رب
العالمين
الصفحه ٢٩٠ :
قوله تعالى : (فمكث غير
بعيد) قرأه بفتح الكاف عاصم وروح ، والباقون بضمها وهما لغتان.
ألاّ
الصفحه ٥٨ :
معناه أن الراء
واللام إذا وقعا مفتوحتين بعد ساكن فإنهما لا يدغمان إلا كلمة قال فإنها تدغم وإن
كانت
الصفحه ١٥٢ : المدنيين وأبا عمرو على فتحها ،
يعني قوله تعالى في يوسف « حزني إلى الله ، وما
توفيقي إلا بالله » في هود
الصفحه ١٧٩ : ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب إلا مواضع يذكرها
، والتخفيف والتشديد في ذلك كله لغتان ، وقيل في التشديد
الصفحه ٢١٥ : )ـفا
إلاّ قليلا نصب (كـ)ـر
أي وقرأ نافع وأبو
جعفر وابن عامر بتشديد السين ، والباقون بالتخفيف
الصفحه ٢٥ :
الثلاثة لا يأتي
بها إلا مقيدة كقوله : أولاد نصب شركائهم يجر ومثله لا يعقلون خاطبوا وتحت عم ،
وقوله
الصفحه ١٢١ : الإحدى عشرة المتقدمة سواء
كانت واوية أو يائية من غير خلاف عنه في شيء من ذلك إلا ما يأتي قوله : (جف) أمر