الصفحه ١٦٥ : ، ثم ابن عامر حتى يختم بسكت حمزة ثم يصل
ذلك بأن يقول « أم لم تنذرهم لا
» بالصلة لقالون أو لغيره
بعد أن
الصفحه ١٨٦ : نافع
وأبو جعفر وابن عامر (ووصى
بها إبراهيم) وأوصى بهمزة
مفتوحة بعد الواو وبعدها واو ساكنة كما لفظ به
الصفحه ١٩٣ :
بالفم اللسان ، لأنه عبارته فيكون إشارة إلى الصمت ، ورشحه ذكره بعد الغيوب : أي
سيما الكلام في العبادة
الصفحه ١٩٤ : حذف مضاف والباقون من المقاتلة وهو ظاهر قوله : ومعا
بعد : أي موضعان بعد (ولا
تقتلوهم) وهما (حتى يقتلوكم
الصفحه ٢١٥ :
وأبو عمرو ويعقوب كما سيأتي في البيت بعده :
(حقّ)و(عمّ)الثّقل لامستم قصر
معا (شـ
الصفحه ٢٣٢ : تأويل الثاني في قوله الثاني
ما بعد خالصه ، وقيد الناظم بالرابع وهو يدفع صريحا على أن كان قد تبع الشاطبي
الصفحه ٢٣٥ :
كلاّ وبعد
المفسدين الواو (كـ)ـم
أو أمن الإسكان (كـ)ـم
(حرم)وسم
الصفحه ٢٤٢ : فإنه لا ينونه ويخفض كيد فيصير فيه ثلاث قراءات.
مع خفض كيد (عـ)ـد
وبعد افتح وأن
الصفحه ٢٦٠ : بتشديدها وهما لغتان بمعنى
التقدير لا القدرة أي قدرناه وكتبناه.
سورة
النحل
ينزل مع ما بعد
مثل
الصفحه ٢٦٣ : ء والواو بعد الهمزة إسناده إلى ضمير العباد في قوله
تعالى (عبادا لنا) ووجه النون إسناد
إلى نون العظمة ، ووجه
الصفحه ٢٦٥ : .
ورجلك اكسر
ساكنا (عـ)ـد نخسفا
وبعده الأربع
نون (حـ)ـز (د)فا
أراد أن حفصا كسر
جيم
الصفحه ٢٨٩ : مفتوحة من
غير ألف وصل قبلها ولا همزة بعدها بفتح تاء التأنيث وصلا ، والباقون بألف وصل مع
إسكان اللام وهمزة
الصفحه ١٦ : والباء
لقالون لأنه المذكور بعد نافع ، والجيم لورش لأنه بعد قالون ثم كذا في دهز الدال
لابن كثير والها
الصفحه ٥٤ : ) أي أتبع يعقوب الهاء الميم : يعني ما تقرر من مذهبه فيضم
الميم إذا وقعت بعد الهاء المضمومة في مذهبه نحو
الصفحه ٧٣ : المد والهمز بعده في كلمة واحدة نحو :
« الملائكة ، ومن سوء ،
وجيء »
للكلّ عن بعض
وقصر المنفصل