الصفحه ١٧٨ : ، ووجه الغيب حمله على ما قبله نحو (فذبحوها وما كادوا
يفعلون) وعلى ما بعده نحو (أن يؤمنوا لكم) ووجه الخطاب
الصفحه ١٨٠ :
معلوم) وهو أيضا يدل على
نزول الشيء بعد الشيء قوله : (والأنعام) أي والحرف الذي في الأنعام وهو قوله
الصفحه ٢١٠ : خلف
وبعد (كـ)ـفلوا
يريد قوله
« خير مما
يجمعون » بالغيب على اللفظ حفص ، والباقون بالخطاب قوله
الصفحه ٢٦٢ : وعاصم وابن كثير وأبو جعفر
المرموز لهما في أول البيت الآتي بعد ، والباقون بالياء ، فوجه النون الالتفات
الصفحه ٢٩١ : يوقنون) والذي بعد مكرهم (فانظر
كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم) قرأ بفتح الهمزة فيهما الكوفيون ويعقوب
الصفحه ٢٩٣ :
قوله : (قوله والنّشأة امدد) أي بألف بعد الشين (٢) قوله : (حيث
جا) أي هنا وفي النجم
والواقعة : أي قرأه
الصفحه ٣٠٥ : فيهما لمدلول حمى بعد قوله : وبعد فيهما انصبا :
أي انصب « ضرّه ، ورحمته » والباقون بغير تنوين والخفض
الصفحه ٣١١ : وترى
للغيب ضمّ بعده
ارفع (ظـ)ـهرا
يريد قوله
« لا يرى
» قرأ بياء الغيب مضمومة
الصفحه ٣٧ : الألف بعدها أيضا ، وكذلك يتعين التحفظ بترقيق الباء من
برق والحاء من حصحص وكذا من أحطت ومن الحق ، فكل ذلك
الصفحه ٤٢ : لئلا يتوهم من الوصل
تغيير المعنى المقصود ، أو لا ينبغي الوقف عليه ولا الابتداء بما بعده لما يتوهم
من
الصفحه ٩٤ : ويعقوب.
واختلفوا عن هؤلاء في تحقيق همزها وتسهيله بعد حذف يائها ، فحققها يعقوب وقالون
وقنبل ، وسهلها
الصفحه ١٠٣ : يستثنه الشاطبي ولا بد من استثنائه قوله : (وبغير ذلك صح) أي وبغير أن يكون منفصلا بعد ساكن صحيح أو ما في
الصفحه ١٢٠ : ضيفا ، من ضفت الرجل : إذا نزلت عليه ضيفا :
(روى)وفيما بعد راء (حـ)ـط (مـ)ـلا
خلف
الصفحه ١٢٣ : (حـ)ـف
أي وأمال حرفي رأى
يعني الراء والهمزة محضا إذا لم يكن بعده ساكن نحو
« رأى كوكبا ، رأى
الصفحه ١٣٦ :
الهداية والهادي ، وهو أحد الوجهين في الكافي والتجريد ، وسواء كان بعد كسرة أو
ياء ساكنة كما مثل به فيما