الصفحه ٥٢ :
الضمير الضم لأنها
تضم مبتدأة ، وبعد الألف والفتحة والضمة والواو والسكون سوى الياء ، نحو : هو
ودعاه
الصفحه ٦٤ :
أنساب بينهم
» في المؤمنين أدغمه رويس
مع ما يأتي بعده مما وافق فيه أبا عمرو ، وقوله غبي من الغباوة
الصفحه ٧٤ : مما وقع
فيه حرف المد بعد الهمز وهو ما لم يكن حرف المد مبدلا فيه عن تنوين نحو
« ماء ، ولؤلؤا ، ودعا
الصفحه ١٠٤ : ، وكذلك يقف في وجه اتباع الرسم على (يعبؤا بكم ربي) بواو ساكنة بعد الباء المفتوحة ، وتقف على (البلؤا) وهو
الصفحه ١٣٧ : بعد ياء ساكنة أو كسرة حال كون ذلك في كلمة واحدة رقق الأزرق نحو
« قدير ، وتحرير ، وغيره ،
ويبصرون
الصفحه ١٤٠ : بعد فتح
هذه الأحرف يعني الصاد أو الطاء أو الظاء ، فإذا وقعت اللام مفتوحة وكان أحد هذه
الحروف مفتوحا
الصفحه ١٦٤ : القارئ إذا قرأ بوجه لا يقف وقفا جائزا ثم يقرأ
بعده الوجه الآخر ثم هكذا حتى يستوعب وجوده الخلاف كلها ثم
الصفحه ١٨٧ : وأبو عمرو ورويسي
وحفص والباقون بالخطاب ، ولا يلتبس هذا بقوله (عما يعملون تلك أمة) لأنه ذكره بعد رءوف
الصفحه ٢٠٩ :
« وسارعوا
إلى مغفرة » كما سيأتي في البيت بعده.
من قبل سارعوا
وقرح القرح ضم
(صحبة)كائن
الصفحه ٢١٦ : السلم ».
(عمّ)(فتى)وبعد مؤمنا فتح
ثالثه بالخلف (ثـ)ـابتا
وضح
والباقون
الصفحه ٢٥٩ : ، والباقون بكسر الأولى
ونصب الثانية لاحتمال كونها نافية واللام للجر لأنها بعد كون منفي قوله : (وربما الخف) أي
الصفحه ٥٣ : مذهب سيأتي في البيت الآتي :
وقبل همز القطع
ورش واكسروا
قبل السّكون بعد
كسر
الصفحه ٥٩ : في التاء فإنها تدغم للتجانس في « كاد تزيغ
» وبعد توكيدها ومثالها في
غير ذلك ففي السين « يكاد سنا برقه
الصفحه ٦٦ : . واختلفوا في الإشارة ، فجعلها بعضهم إشماما وهو إشارة
إلى ضم النون بعد الإدغام فيكون الإدغام فيه صحيحا كما
الصفحه ٩٠ : أتت نحو
« رؤياك
» و « رؤياي
» و « الرؤيا قوله : (قوله فأدغم) أي فأدغم بعد الإبدال فيصير اللفظ بيا