الصفحه ٣٥ : النطق وذلك واجب على من يقدر ؛
لأن الله تعالى أنزل به كتابه المجيد ووصل من نبيه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٦٩ : وخفف على القاعدة ، وأشار بذلك إلى قلة الإسكان عن هشام
وغرابته عنه كما نبه على ذلك في النشر ، وصن من
الصفحه ٨٩ : نبأت
هيّئ وجئت وكذا
قرأت
يعني تؤوى وتؤويه
هذه اللفظة فقط ، ويبدل سواه نحو
الصفحه ٢٠٦ :
الأول وهو قوله
تعالى « ويقتلون النبيين بغير حق
» فلا خلاف فيه : أي قرأ
حمزة يقاتلون الذين في موضع
الصفحه ٣٣٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم فأمره بذلك (١) ، والله سبحانه وتعالى أعلم.
من أوّل انشراح
أو من الضّحى
الصفحه ٣٣٩ : .
وصلى الله على
سيدنا ومولانا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ، والحمد لله رب
العالمين
الصفحه ١٠٢ : ) والحكم فيهما الإدغام : أي بعد إبدال الهمز من جنس ما قبله ثم تدغم الأول في
الثاني قوله : (والبعض
إلخ) أي
الصفحه ١٣٩ : الوقف فخم والبيت بعده.
ما لم تكن من
بعد يا ساكنة
أو كسر او ترقيق
او إمالة
الصفحه ١٤٩ : لموجب ، إما أن يكون بعده ساكن أو قبله نحو
« حسبي الله ، وإياي
» وهو ثمانية عشر موضعا. الثالث
ما اختلف في
الصفحه ١٣٢ : وقبل
ميّل
لا بعد الاستعلا
وحاع لعلي
المراد بهاء
التأنيث ما كانت في الوصل تا
الصفحه ١٣٨ : ء بعده مكسورا نحو
« إلى صراط
مستقيم صراط الله ، وهذا صراط مستقيما
» فإنهم أجمعوا على تفخيمه
مع أن حرف
الصفحه ١٣٣ : يعني حروف الاستعلاء وحاع فلا يميلونهما وما
بعدهما سواء كانت بعد كسرة أو ياء ساكنة ، وعليه جماعة من
الصفحه ٢٦٤ :
والباقون بكسرها ،
وحرك الطاء الثلاثة وابن كثير المكي ، وأثبت بعدها ألفا ممدودة ؛ فابن كثير بكسر
الصفحه ٢٣ : مصطلحه فقال ويجيء الرمز : يعني من الكلمى والحرفي
بعد حرف القراءة وقبله كما سيأتي في البيت الآتي بعد
الصفحه ٣٩ :
واحد فإنه لا يجوز إدغام الحاء في العين فلذلك نص عليه ، وكذلك لا يجوز إدغام
الواو المدية في واو بعدها