الصفحه ١٢٧ : .
عمران والمحراب
غير ما يجر
فهو وأولى زاد
لا خلف استقر
أي حيث أتى نحو
« آل عمران
الصفحه ٧٠ : فاؤه يجوز قصره ومده ،
وإذا فتحت كان مقصورا وجرت عادة العرب بالدعاية فتقول فدا لك : أي نفديك بأنفسنا
يا
الصفحه ٢١٩ : والميم
قوله : (محركا) أي بالكسر والنصب لو لا قيد التحريك فيهما لكان الباقون
يفهم لهم فتح اللام وخفض الميم
الصفحه ٢٧٢ : (فـ)ـوز (عـ)ـلا
أراد أن قالون
بخلاف عنه وورشا والبصريين قرءوا (ليهب لك) بالياء مكان الهمز الذي
الصفحه ٢٧٧ : بفتحها عطفا على « أن لا تجوع » وهو اسم إن ولك الخبر ، التقدير لأن لك عدم الجوع وعدم
الظمأ والضحو ، وقيد
الصفحه ٣٣٤ : ؛ فتقول : « فحدث الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم ألم
نشرح لك » الثاني وصل التكبير بآخر السورة أيضا والوقف
الصفحه ١٦٠ : ليخرج
« فاتبعوني
يحببكم الله » في آل عمران و « فاتبعوني وأطيعوا أمري
» في طه ، فإنه لا خلاف في
إثباتهما
الصفحه ٣٣٥ :
المفلحون » لأن هذا اسم الحال المرتحل ، ثم يدعو بدعاء الختم ، وله
فعله دلائل من آثار مروية وردت عن النبي
الصفحه ٨٧ :
« في النبيء
» لأنه يقرأ بهمز النبي على
أصل نافع فلا تجتمع الهمزتان فيه إلا على قراءته ، وإنما قال
الصفحه ٢٠ : ء :
المدينة المشهورة التي مصّرت زمن عمر بن الخطاب رضى الله عنه وحكى كسر صادها ؛
ومعناها في الأصل الحجارة البيض
الصفحه ٧٨ :
آل عمران بالإخبار
، ويبقى ابن كثير على ضد الإخبار وهو الاستفهام بهمزتين مفتوحتين ، وهو في ذلك على
الصفحه ٩٨ : (د)ف
وأما
« ملء
» وهو في آل عمران ، واختلف
في نقله عن الأصبهاني وعيسى عن وردان فيصير فيها إذا وصلت بالأرض
الصفحه ١١٩ : إمالة
« أعمى
» الحرف الأول من الإسراء ،
يعني قوله تعالى : « في هذه أعمى
» أبو عمر ويعقوب ووافقهم
في
الصفحه ٣٤٣ : .................................................................... ١٦٨
سورة
آل عمران................................................................ ٢٠٥
سورة
النسا
الصفحه ٨٤ : الشاطبية حيث لم ينبه على ذلك ، وقد نبه على ذلك صاحب التيسير كما نبه عليه في
سائر كتبه قوله : (والفصل) أي