الصفحه ٣٨ : بعضها من الخلاف ولم يذكروا الميم ، بل نبه بعض من ألف في التجويد على
بعض أحكامها ووقع بسبب ذلك وهم كثير
الصفحه ٣٠٢ : والخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم.
وحرف الاحقاف
لهم والخلف (هـ)ـل
بقادر يقدر (غـ)ـص
الصفحه ٣٣١ : ء منهم ابن عامر ؛ فيكون فيها ثلاث قراءات : وهي (لإيلاف) بياء ساكنة بعد اللام لأبي جعفر ،
« ولئلاف
» بحذف
الصفحه ٤٣ :
(الذي أؤتمن) (١) ونحوه بهمزة مضمومة بعدها واو ساكنة (ولقاءنا ائت) (٢) بهمزة مكسورة بعدها ياء ساكنة
الصفحه ١٥٦ : )ومحياي (بـ)ـه (ثـ)ـبت (جـ)ـنح
خلف وبعد ساكن
كلّ فتح
« ومحياي » في الأنعام سكن
الصفحه ٢٠٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكذلك جاء الإسكان أيضا عن أبي عمرو وقالون وشعبة فيصير
في نعما أربع قراءات كسر
الصفحه ٢٩٧ :
وألف بعدها ممدودة
(١) ، والباقون بإسكانها من غير ألف قوله : (وضم كسر لدى أسوة) أي قرأ عاصم (أسوة
الصفحه ٧ :
على النّبيّ
المصطفى محمّد
وآله وصحبه ومن
تلا
كتاب ربّنا على
ما أنزلا
الصفحه ٧٧ : كلمة لأنهما وقعتا في
« ء أنذرتهم
» بعد المد والقصر في
« بما أنزل ، وبالآخرة
» ومد
« أولئك
» ، وقوله من
الصفحه ٨٨ : لاطراد تحقيقه ولأن القراء بتحقيقه أكثر ، ثم أتبعه
بالمتحرك بعد المتحرك لتحقيقه في الحالين ولكثرة تنوعه
الصفحه ١١٣ : وهو القلب : أي قلب
النون الساكنة والتنوين ميما مع إظهار الغنة نحو
« أنبئهم ،
من بعد ، صم بكم » ونبه
الصفحه ٢٣٤ : ، وهو مناسب هنا ، لأن المراد
النبات.
ورا إله غيره
اخفض حيث جا
رفعا (ثـ)نا
الصفحه ٢٦٨ : أبي جعفر فإنه قرأ فيه بالفتح كما نبه عليه أول البيت الآتي :
سواه والنّون
يقول (فر)دا
الصفحه ١٠ :
والأدب ، مات سنة مائتين واثنتين.
والدّوري : هو أبو
عمر حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صهبان البغدادي
الصفحه ٣١ : عمر)
وسبع علو (خصّ
ضغط قظ)حصر
أي الحروف التي
بين الحروف الرخوة وبين الحروف