الصفحه ٨٠ : ،
والباقون بتسهيلها بين بين وهم أبو عمر وابن ذكوان وهشام في أحد وجهيه وقالون وأبو
جعفر والبزي وورش من طريق
الصفحه ١١١ : في ذكره بعد الخسف
بمن كفر قوله : (وفي اركب
الخ) أي أدغم الباء في
الميم من « اركب معنا
» في هود
الصفحه ١١٧ :
« خطاياكم ، وخطاياهم ،
وخطايانا » قوله : (ودحا) وهو في النازعات « والأرض بعد ذلك دحاها
» قوله : (تقاته) يعني
الصفحه ١١٨ : عمران والصف
ولفظ « سارعوا
» وما جاء منه مثل
« يسارعون ،
ونسارع » حيث وقع قوله : (وخلف) أي واختلف عن
الصفحه ١٣٤ : المتأخرة فهو خارج عن أصله المتقدم
قوله : (والأعجمي) أي « إبراهيم » وإسرائيل ، وعمران
» وهي مما وقعت الرا
الصفحه ١٥٠ :
آل عمران ومريم. و
« ضيفي أليس
» في هود ، و
« من دوني
أولياء » في الكهف « ويسر لي أمري
» في طه
الصفحه ١٥٢ : و
« أنصاري إلى
الله » في آل عمران والصف قوله : (معا) يعني في الموضعين قوله : (للمدني) أي لأبي جعفر ونافع
الصفحه ٢٠٠ : الستة وصدر السابع أخذ يبين مذهب البزي في التاءات
قوله : (تاتيمموا) أي « تيمّموا » وما بعده فقصره ضرورة
الصفحه ٢٠٥ : بالله
» : أي كل من الرسل
والمؤمنون ، والباقون بالنون على إضمار القول : أي قالوا ويقول.
سورة آل عمران
الصفحه ٤٠ :
أي وبعد علمك
بالتجويد يجب أن تعرف الوقف والابتداء لما نقل عن عليّ رضياللهعنه وقد سئل عن قوله
الصفحه ١٤١ :
الله تعالى فكل
القراء على تفخيمه إذا وقع بعد فتح نحو « قال الله ، وشهد الله
» وكذا إذا ابتدئ به
الصفحه ٣٦ : المفخمة بعده ، وكذلك
ينبغي أن يتحفظ بترقيق اللام من لله ولنا ، وكل ذلك مما تحكمه المشافهة وتسهله
الرياضة
الصفحه ١٠٦ : ، ولؤلؤ » على مذهب الأخفش ، فإن أبدل حرف مدّ فلا روم فيه ولا إشمام
نحو « أقرأ ، ونبىء » مما سكونه لازم
الصفحه ١٠١ : فتحة متوسطا نحو : (تألمون) ومتطرفا نحو « اقرأ » والذي قبله كسرة متوسطا نحو (بئر) ومتطرفا نحو (نبى
الصفحه ٢٤٣ :
تقدير ولا يحسبن الرسول أو حاسب ، والباقون بالخطاب على أنه النبي صلىاللهعليهوسلم قوله : (والنور