الصفحه ١٦٣ :
أي جرت عادة أئمة
القراءة أن يأخذوا على طالب هذا العلم أولا بعد شروعه في حفظ كتاب من كتب القرا
الصفحه ١٦٦ : يبتدئ بعد الأزرق عن ورش
فيقول « والذين يؤمنون
» بالإبدال
« بما أنزل
» بالمد الطويل
« وما أنزل
من قبلك
الصفحه ١٧٤ : سيأتي في البيت بعده.
(عمّ)بالأعراف ونون الغير لا
تضمّ واكسر
فاءهم وأبدلا
الصفحه ١٧٦ : » في الكهف ابن عامر وأبو جعفر ويعقوب كما سيأتي في البيت
بعده.
الصفحه ١٧٩ : يريد قوله
تعالى (وما ننزله إلا بقدر معلوم) فإنه لا خلاف في
تشديده ، لأن الآية تدل على تنزيل شيء بعد شي
الصفحه ١٨٥ : الامتحان وهو (أسوة حسنة في إبراهيم) واحترز عن الذي بعده وهو (إلا قول إبراهيم لأبيه) فإنه لا خلاف فيه قوله
الصفحه ١٩٨ : الحج كما سيأتي في البيت بعده.
دفع دفاع واكسر (إ)ذ
(ثوى)امددا
أن بضمّ الهمز
أو
الصفحه ٢٠٤ : على إرادة القرآن أو
جنس الكتب ، والباقون بالجمع ، لأن قبله وملائكته وبعده ورسله ،
الصفحه ٢١١ :
الله » بضم الياء وفتح الميم وتشديد الياء بعدها هنا ، وفي الأنفال
يعقوب وحمزة والكسائي وخلف ، والباقون
الصفحه ٢١٣ : أم
الكتاب » في الزخرف ، فكسر الهمزة من الأربعة حمزة والكسائي اتباعا
لكسر اللام أو الياء الساكنة بعد
الصفحه ٢٢٠ : ء الكسائي وأبو عمرو ويعقوب قوله : (وعبد) يريد قوله تعالى « عبد الطاغوت
» كما سيأتي في البيت بعده
الصفحه ٢٢٢ : ربنا) بعده ، لأن
الترتيب يمنعه ، ولأنه أول ما وقع في السورة قوله : (نكذب) يريد قوله تعالى : (ولا نكذب
الصفحه ٢٢٤ : القرآن بالياء
أو بالتاء أو بالنون أو بغير ذلك وهو « ينجيكم
» هنا
« وقل الله
ينجيكم » بعدها وكلاهما في هذه
الصفحه ٢٢٥ : الغير
وينسي (كـ)ـيّفا
أي وقرأ
« لئن أنجانا
من هذه » على ما لفظ به الكوفيون ، يعني بالألف بعد
الصفحه ٢٢٦ :
(واللسيعا) وشدد اللام من « وليسع
» هنا وفي ص حمزة والكسائي
وخلف كما سيأتي في البيت بعده