الصفحه ٥٠ : بالباب الصنف : أي ما وقع فيه الصاد الساكنة وبعده دال مثل أصدق وتصديق ؛
وجملته اثنا عشر صادا : اثنان في
الصفحه ٦٣ :
والثابت عند
القدماء من أهل الأداء وبقيت قاعدة أخرى تتعلق بالإدغام وهي ما إذا وقع الإدغام
بعد
الصفحه ٦٧ : سكون : أي بعد ساكن ، واحترز بذلك
عما قبله متحرك نحو إنه ، و « قال له صاحبه ، وهو
» و « به
» فإنه لا
الصفحه ٧٢ :
على مد الحرف طولا وتوسطا على ما سيأتي في مذاهبهم في ذلك قوله : (طولا) أمر
بتطويل المد لمن ذكره بعد وهو
الصفحه ٩٧ : مضمومة بعدها
على الأصل ، وهو المنصوص عليه في التيسير والشاطبية. قال مكى : وهو أحسن الوجوه ،
ويجوز لهم
الصفحه ١٠٧ : وابن كثير وعاصم قوله : (مصيب) أي وافق الصواب قوله : (قد وصل) أي أوصله إلى من بعده.
فصل دال
قد
الصفحه ١٠٩ : تقع بعد هل ، وهي : السين والزاي
والصاد والطاء والظاء ، ولا تختص هل إلا بالثاء ، وقد اشتركا في التا
الصفحه ١٢١ : من جف الثوب يجف بالكسر : إذا يبس بعد البلّ وفيه
رطوبة ، يشير إلى تلطيف الإمالة قوله : (وما به ها) أي
الصفحه ١٢٢ : تقدم من قوله : وفيما بعد راء حط ملا
قوله : (وكيف فعلى) الواو فاصل وذلك أنه لما فرغ من مذهب أبي عمرو أخذ
الصفحه ١٢٤ :
أي ما كان بعده
ساكن نحو « رأى القمر ، رأى المجرمون
» فأمال الراء فقط شعبة
وخلف وحمزة ، وأما ما ذكر
الصفحه ١٢٨ : ) قوله : (والخلف
قر) إنما أفرد خلاد
بالذكر بعد دخوله مع حمزة في فتى لضرورة كون خلف في اختياره ليس له رمز
الصفحه ١٤٢ : مسندا
إذا وإن لم يرد نصا.
وخلف ها الضّمير
وامنع في الأتم
من بعد يا أو
واو أو كسر
الصفحه ١٤٧ : الأربعة مفصولة عما بعدها ، ومقتضى ما أصل جواز الوقف لكل على ما وعلى اللام
لانفصال كل منهما ، ولكن روى بعض
الصفحه ١٤٨ :
حذفت في الرسم من
أجل الساكن بعدها يقف عليها يعقوب بالياء على الأصل كما ساقها مستوفاة ، وبدأ بما
الصفحه ١٥٣ : غافر « وأنظرني إلى
» في الأعراف و
« فأنظرني
إلى » في الحجر وص قوله : (مع بعد ردا) يعني « يصدقني إني