الصفحه ٢٣٠ : .
وفرّقوا امدده
وخفّفه معا
(رضى)وعشر نوّنن بعد ارفعا
يعني قرأ
« إن الذين
فآرقوا
الصفحه ٢٤٦ : التأنيث وعلى ما لم يسم فاعله فيهما ورفع
طائفة.
نو (لـ)ـدى أنثى
تعذّب مثله
وبعد نصب
الصفحه ٢٥٦ :
مكسورة بعد الياء
من غير ألف (١) ، ثم أراد أن حمزة والكسائي وخلفا وحفصا قرءوا
« حافظا
» موضع
« حفظا
الصفحه ٢٥٨ : (ألم تر أن
الله خلق السموات والأرض) هنا (وخلق
كل دابة) في النور بألف
بعد الخاء وكسر اللام ورفع القاف
الصفحه ٢٦٩ : بعد
إسكانها ، والآخرون على اختلاس الضم قوله : (وخف) أي خفف النون منها المدنيان وأبو بكر ؛ فالمدنيان
الصفحه ٢٧١ :
بكر على (آتوني) الثاني بهمزة وصل بعد اللام والباقون بقطع الهمزة ومدها
فيهما من الإيتاء ، ثم أراد أن
الصفحه ٢٩٢ :
ورفعهم بعد
الثّلاث وحزن
ضمّ وسكّن عنهم
يصدر (حـ)ـن
قوله : (وحزن
الصفحه ٢٩٦ : ) يريد قوله تعالى (بما يعملون
خبيرا) أول سورة الأحزاب وبعده (بما تعملون بصيرا) قرأهما أبو عمرو بالغيب كما
الصفحه ٣٠٨ : جماز ، والباقون بالنون ، ثم
أراد أن أبا بكر ومدلول عم وابن كثير قرءوا
« حتى إذا
جاءنا » بألف بعد الهمزة
الصفحه ٣١٤ :
قوله : (تمرو) يريد قوله تعالى « أفتمارونه
» قرأه بضم التاء وألف بعد
الميم مدلول حبر ومدلول عم
الصفحه ٣٢١ : تكون أن مشددة بعد واو ، وذلك في
اثني عشر حرفا متوالية أوائل التي جمعها : وهو (وأنه تعالى) وما بعدها إلى
الصفحه ٣٢٢ : ء وألف بعدها موضع قراءة غيرهما
« وطأ
» بفتح الواو وإسكان الطاء
من غير ألف قوله : (ورب) أي قرأ (رب
المشرق
الصفحه ٣٢٣ : الآتي بعد ، والباقون بغير ألف ، وهو ممنوع من
الصرف في اللغة المشهورة ، وقد كتب في المصاحف بألف بعد اللام
الصفحه ٣٢٩ :
وبعد بل لا أربع
غيب (حـ)ـلا
يعني قوله
تعالى : (فقدّر عليه رزقه) قرأه بالتشديد
أبو جعفر وابن
الصفحه ٣٣٣ :
للنّاس هكذا
وقبل إن ترد
هلّل وبعض بعد
لله حمد
أي إلى سورة الناس