الصفحه ٣٣٨ : ، فوصلها في أواخر شهر رجب سنة ثمان وتسعين ،
وحضر معه حصار مدينتي الغلطة وقسطنطينية الكبرى في شوال ، ثم حضر
الصفحه ١١٨ : تعالى في الأنعام
« وقد هدان ، ولا أخاف ».
أوصان رؤياي له
الرّؤيا (روى)
رؤياك مع
الصفحه ١٢٧ : ، وإذ تسوروا المحراب
» فالخلاف فيهما مع ما تقدم
ولم يختلف عنه في إمالة ما هو مجرور وهو قوله
تعالى
الصفحه ١٤٩ :
والحرف ؛ فهي مع
الاسم مجرورة المحل نحو « نفسى » ومع الفعل منصوبة نحو
« فطرني
» ومع الحرف مجرورة
الصفحه ٢٠١ : ) قيده بالنساء لئلا يشتبه بالذي في النحل.
تنزّل الأربع أن
تبدّلا
تخيّرون مع
تولّوا
الصفحه ٢١٣ :
(فـ)ـاش وندخله مع الطّلاق مع
أي و
« في بطون
أمهاتكم » في النحل « أو بيوت أمهاتكم
» في النور
الصفحه ٢٣٣ : على
الليل والنهار والنجوم بفعل مقدر على ما تقدم.
كالنّحل مع عطف
الثّلاث (كـ)ـم وثم
الصفحه ٣١ : يضعف الصوت بها حين جرى النفس معها ، فلم يقو الصوت قوته في المجهورة فصار في
الصوت بها نوع خفاء إذ كان
الصفحه ٥١ : )ـي الخلف مع مصيطر والسّين (لـ)ـي
وفيهما الخلف (ز)كيّ
(عـ)ـن (معـ)ـلي
ق من
الصفحه ٨٢ : بالاستفهام فيهما وهم ما تقدم من التسهيل والتحقيق.
وأوّل الأوّل من
ذبح (كـ)ـوى
ثانيه مع
الصفحه ٩٤ : عنهما في حذف الألف ؛ فيكون لورش من طريق الأزرق
ثلاثة أوجه : إبدالها ألفا ، وبين بين مع الحذف ، ومع
الصفحه ١٠٤ :
وعنه تسهيل كخطّ
المصحف
فنحو منشون مع
الضّمّ احذف
أي وعن حمزة
الصفحه ١٠٩ :
ابن ذكوان في
إدغامها في التاء ، فروى عنه الأخفش الإظهار وروى الصوري الإدغام قوله : (مع أنبتت)
أي
الصفحه ١١٣ : تعالى :
« طس
» في أول الشعراء والقصص ،
أظهرها حمزة وأبو جعفر أي في حال سكتته كما تقدم ، ولو لم يذكره مع
الصفحه ١١٦ : » ومتى حيث جاء لشبهه بألف التثنية مع انقلابه ياء مسمى به و
« بلى » حيث وقعت مع كونها حرفا ، فقيل لشبهه