الصفحه ٢٠٧ :
وكاف أولى الحجر
توبة (فـ)ـضا
في الإسراء ، يعني
قوله تعالى « ويبشر المؤمنين
» وفي الكهف ، يريد
الصفحه ٢١٧ :
وكاف أولى
الطّول (ثـ)ـب (حقّ) (صـ)ـفى
يعني وقرأ بهذه
الترجمة : أي ضم الياء وفتح الخاء في كاف
الصفحه ٢٢٤ :
» ووافقه غيره في مواضع كما
سيأتي :
(ظـ)ـلّ وفي الثّان (ا)تل (مـ)ـن (حقّ)وفي
كاف (ظـ
الصفحه ٢٣٦ : قرأ (يعكفون على أصنام لهم) بكسر الكاف حمزة والكسائي وخلف بخلاف عن إدريس في ضم الكاف
وكسرها من (يعكفون
الصفحه ٢٥٧ :
و (عمّ)رفع
الخفض في الله الّذي
يريد قوله
تعالى (وسيعلم الكفار) بضم الكاف ،
وتقديم الفاء وفتحها
الصفحه ٢٥٩ : ) بتخفيف الكاف ، من سكرت النهر : حبست ماءه ، والباقون
بتشديد الكاف مبالغة فيه ، ثم أراد أن يعقوب بكسر اللام
الصفحه ٢٨٠ :
وإسكان الكاف من
غير ألف حمزة والكسائي وخلف (١). وقرأهما الباقون بضم السين وفتح الكاف وألف بعدها
الصفحه ٣٣٠ : ) بفتح الكاف (رقبة) بالنصب (أطعم) بفتح الهمزة وإسكان الطاء وفتح الميم كما لفظ به ، والله
سبحانه وتعالى
الصفحه ١٨ : ولا في الكافي ولا في العنوان ولا في الشاطبية ولا في أكثر
كتبهم غيرها ؛ ولهذا كانت متقنة محررة عندهم
الصفحه ٢٢ : واحد.
قوله : (كنز) أي ورمز كنز للكوفيين وابن عامر ووافق أن الكاف لابن عامر
فيبادر الفهم إليه ومعناه
الصفحه ٣٧ : بكامل ؛ ثم إن أهل الأداء اختلفوا في إدغام القاف الساكنة في الكاف
من قوله : « ألم نخلقكم من ماء مهين
الصفحه ٤١ :
فقف ولابتدا سوى
الآي يسن
أي قف على كل من
التام والكافي وابتدئ بما بعدهما ، وإن تعلق باللفظ
الصفحه ٤٤ : الوعد به ، إذ كل ما تقدم في الخطبة مقدمة لذلك ، وحسبي :
أي كافي ، واعتمادي : أي عمدتي واتكالي ، وعليه
الصفحه ٥٦ : .
والخلف في واو
هو المضموم ها
وآل لوط جئت
شيثا كاف ها
أي واختلف أيضا عن
أصحاب
الصفحه ٦١ : الكاف من غير خلاف وإن كانوا قد اختلفوا في كمال إدغام
« ألم نخلقكم
» في سورة المرسلات كما
تقدم ، وكذلك