الصفحه ١٧١ : القرآن ، وقصرتا الملائكة ضرورة أو على نية الوقف
قوله : (ثق) بهذه القراءة ولا يعتبر قول من ضعفها ، كيف وهي
الصفحه ١٨١ : البيت الآتي ، والباقون بكسر الجيم والراء من غير همز كما لفظ به أولا مع أنه
يخرج من الأضداد فيصير أربع
الصفحه ٤٠ : تعالى (ورتل
القرآن ترتيلا) فقال : الترتيل هنا تجويد الحروف ومعرفة الوقوف ، فيلزم
المقرئ أيضا أن يعرف
الصفحه ٩٥ : أدغم هيئة من
قوله (كهيئة
الطير) من آل عمران
والمائدة مع برى حيث أتى (ومريئا
وهنيئا) أبو جعفر بخلاف
عنه
الصفحه ٢٦٧ :
(د)ن (عمّ)لكنّا فصل ثب (غـ)ـص (كـ)ـما
أراد أن ابن كثير
والمدنيين وابن عامر قرءوا منهما موضع منها
الصفحه ٢٧٢ : (فـ)ـوز (عـ)ـلا
أراد أن قالون
بخلاف عنه وورشا والبصريين قرءوا (ليهب لك) بالياء مكان الهمز الذي
الصفحه ٢٧٤ : قرءوا (مهادا) هنا وفي الزخرف موضع قراءة غيرهم مهدا كما لفظ به من
القراءتين.
(سما)كزخرف بمهدا
الصفحه ٤٣ : ، والآخرة ، وشيء ، وقرآن ، وبما انفصل نحو (قد أفلح) ، (٣) (وقل أوحى) (٤) و (من راق) (٥) وبين السورتين
حيث نص
الصفحه ٤٩ :
الراية ، وقيل غير
ذلك ؛ ولما لم يمكن بعد ذكر الكلام في الاستعاذة والبسملة إلا بيان ما اختلف فيه
من
الصفحه ١٠١ : فيها همزة
قوله : (توسطا) يعني الهمز المتوسط سواء كان بنفسه أو بمتصل به قبله من
حرف الكلمة قوله : (أو
الصفحه ١٣٨ :
مكسورا في ذلك في
« فرق
» في الشعراء للجماعة
« والإشراق
» في ص لورش من طريق الأزرق
، فمنهم من رققه
الصفحه ١٧٣ : العرب ووقوف بعضهم
بعرفة وبمزدلفة ، وشهد لذلك حديث (من حج فلم يرفث ولم
يفسق) (١) وما ذكر الجدال قوله
الصفحه ٢٠٤ :
« تظّاهرون
عليهم » قوله : (وكسر أن تضل) يعني قوله
« أن تضل
إحداهما » كسر الهمزة من أن حمزة ، وفتحها الباقون
الصفحه ٢٢٤ : (فـ)ـن
يريد قوله
تعالى : (إنه من عمل منكم سوءا بجهالة) فتح الهمزة نافع
وأبو جعفر وابن عامر
الصفحه ٢٦٩ : وتخفيف الياء من
« زاكية
» لابن كثير وأبي عمرو
والمدنيين ورويس على أنه اسم فاعل من زكا وعليه رسم المدني