الصفحه ٣٠٦ : قوله
« والذين
يدعون من دونه » قرأه بالخطاب ابن عامر بخلاف عن ابن ذكوان ونافع بغير خلاف
، والباقون
الصفحه ٢٧٣ : )(عـ)ـن (د)ون (غـ)ـم
أراد أن حفصا
والمدنيين وابن كثير والكسائي قرءوا (يتفطّرن) موضع ينفطرن هنا
الصفحه ٦٥ : كما تقدم ، فإن
الأكثرين عنه على أدغمه ، و « من جعل لكم
» في باقي القرآن ، فإن
الجمهور على إظهاره كما
الصفحه ٣٦ :
الأحوال كما سننبه
عليه قريبا إن شاء الله تعالى قوله : (وحاذرا) أي احذر من تفخيم الألف وذلك مهم
يجب
الصفحه ٣٩ : ، وهم من ، عن
نفس ، بل لا ، يدرككم ، يوجهه » والجنسان نحو : « قل رب ، (١) (قالت
طائفة ،) (٢) (أثقلت دعوا
الصفحه ١٦٧ :
إليك
» وتسكت بعد المد وكذا
« وما أنزل
من قبلك وبالآخرة » بالسكت أيضا فيخرج أوجه حمزة والله أعلم
الصفحه ١٧٢ :
يشير إلى أن إشمام
الضم غير متفق على قبوله قوله : (بكل) أي القرآن ، يعني حيث قوله : (وأزال) يعني
الصفحه ١٤ : الرواية عن الرواة عن أئمة القرآن
وإن سفلوا ، فتقول مثلا : هذه قراءة نافع من رواية قالون من طريق أبي نشيط
الصفحه ٩٩ : المذهب
الثالث وهو السكت مطلقا : أي منفصلا أو متصلا ؛ يعني على ما كان من كلمة نحو (مسؤولا ، وقرآن) ومن
الصفحه ١٢١ :
من العود : أي عد
إلى إمالة هذا الحرف من هذا الباب قوله : (وأدرى) أي ووافقهم على إمالة أدرى أول
ما
الصفحه ١٩٤ : فيما يتوفر لديّ من مراجع ولكن ذكر القرطبي في تفسيره
الجامع لأحكام القرآن عن ابن عباس رضياللهعنه
قال
الصفحه ٢٣٤ : المضمومة
من نشرا قوله : (كلا) أي كل ما في القرآن ، وهو هنا والفرقان والنمل قوله : (ساكنا) مفعول ضم قوله
الصفحه ١١٢ : نون
« يس
» في واو
« والقرآن
الحكيم » الكسائي وخلف ويعقوب وهشام ، واختلف عن ابن ذكوان وعاصم
ونافع من
الصفحه ١٣٧ : من ذكر
مذهبه في الراء المفتوحة شرع في المضمومة فقال كذاك : أي كما ذكرنا من مذهبه في
ترقيق المفتوحة
الصفحه ٨٦ : رحمهالله هذا باب في الهمزة المفردة وهو من هذا الباب.
باب
الهمزتين من كلمتين
ولما تم الكلام في
الهمزتين