الصفحه ١٢٨ :
يعني من قوله
تعالى : (كلا بل ران على قلوبهم) وهو العاشر من
الأفعال الثلاثية الممالة العين الكسائي
الصفحه ١٩٥ : القرآن
كقوله تعالى : (زين للذين كفروا ،
وعلمتم ما لم تعلموا) وكله من أفعال الله تعالى ، وقد اختلفوا : أي
الصفحه ٢٥٦ :
مكسورة بعد الياء
من غير ألف (١) ، ثم أراد أن حمزة والكسائي وخلفا وحفصا قرءوا
« حافظا
» موضع
« حفظا
الصفحه ٣٣ : عند النطق حتى اتصل بمخرج اللام وذلك لما فيه
من القوة بالجهر والاستعلاء والإطباق.
(ويقرأ القرآن
الصفحه ٧٤ : كلمة
واحدة نحو « قرآن ، ومسئولا » واحترز بقوله : بكلمة عما إذا كانا من كلمتين نحو
« من آمن ، قل أوحى
الصفحه ٢٦٦ :
يعقوب والكوفيين
المرموز لهم أول البيت الآتي قرءوا (تفجر) بوزن تقتل ، واحترز بالأولى عن الثانية وهي
الصفحه ٢٦٤ : القرآن ليذكروا) وفي الفرقان بإسكان الذال وضم الكاف حمزة والكسائي وخلف ،
من ذكر يذكر : بمعنى الذكر
الصفحه ٢٧٠ : أن نافعا وحفصا وابن كثير وأبا عمرو ويعقوب قرءوا
« حمئة
» وهمزوا الياء ، والباقون
قرءوا (حامية) كما
الصفحه ١٣ : . قال أبو حاتم السجستاني : كان أعلم
من رأيت بالحروف والاختلاف في القرآن وعلله ومذاهب النحو ، مات سنة
الصفحه ٢٧٩ : ) يريد أنه قرأ « وحرام على قرية
» بكسر الحاء وإسكان الراء
من غير ألف أبو بكر وحمزة والكسائي ، والباقون
الصفحه ٣٣٤ :
على بعض دون بعض
يمتنع منها وجه واحد وهو الوقف على الرحيم من البسملة إذا وصل الكل : أي وصل
التكبير
الصفحه ٢٣٥ : تعالى (أو أمن أهل
القرى) بإسكان الواو على أنها حرف عطف : أي أفأمنوا هذا وهذا ،
وورش على أصله في النقل
الصفحه ٢٧٧ :
أراد أن نافعا
وأبا بكر يكسران الهمزة من قوله تعالى « وأنك لا تظمأ فيها
» عطفا على أن الأولى ،
والباقون
الصفحه ٩ : بعض الصحابة ، ومات سنة مائة
وعشرين. ومكة هي البلد الحرام ، وأم القرى ، ومهبط الوحي ، وأفضل البقاع عند
الصفحه ٢٧٨ : قرأ ابن عامر
« ولا تسمع
الصمّ » بالخطاب مضموما وكسر الميم ونصب الصم على إسناده لضمير
الرسول وأخذه من