الصفحه ٣١ :
والحاء والثاء
والهاء والشين والخاء والصاد والسين والكاف والتاء ، قيل لها مهموسة لضعفها ،
ولذلك
الصفحه ١٤٩ : .
ليست بلام الفعل
يا المضاف
بل هي في الموضع
كها وكاف
هذا بيان حقيقة
ياءات الإضافة
الصفحه ١٧٧ :
أي وضم الزاي من
« جزءا ، وجزء
» شعبة وضم الذال من (عذرا) وهو في المرسلات روح ، وقيدها بأو احترازا من
الصفحه ٢٨ : ء
وهذا المخرج
الثاني وهو أقصى الحلق وله حرفان الهمزة والهاء قوله : (ثم لوسطه) أي يتلوه المخرج الثالث وهو
الصفحه ٢٣٤ : جمع نشورا أو ناشر : وهي الريح المحيية. الثالثة نشرا بضم النون وإسكان الشين
لابن عامر ، فالضم من قوله
الصفحه ٢٢ : .
و (خبر)ثالث ومك
(كنز)
كوف وشام ويجيء
الرّمز
يعني ورمز (حبر) لأبي عمرو وابن كثير
الصفحه ١٢٩ : )
أي لأبي عمرو فإنه
ثالث القراء في الترتيب ، وقد روى إمالة الياء في فاتحة مريم في التجريد والغاية
وجامع
الصفحه ١٤٧ : قوله : كما الرسم أجل زائدة :
أي كالرسم.
كذاك ويكأنّه
وويكأن
وقيل بالكاف (ح)وى
الصفحه ١٢٢ : إلى إخفاء من ذكر الخلف
عنه في ذلك ، يعني من جمع بين الوجهين له في كتاب وإن كان كل منهما مشهورا صحيحا
الصفحه ١٩٥ :
يعني قوله
تعالى : (ليحكم بين الناس) قرأه أبو جعفر
بضم الياء وفتح الكاف وكذا في حرف آل عمران وموضعي
الصفحه ٢٠٧ :
وكاف أولى الحجر
توبة (فـ)ـضا
في الإسراء ، يعني
قوله تعالى « ويبشر المؤمنين
» وفي الكهف ، يريد
الصفحه ٢١٧ :
وكاف أولى
الطّول (ثـ)ـب (حقّ) (صـ)ـفى
يعني وقرأ بهذه
الترجمة : أي ضم الياء وفتح الخاء في كاف
الصفحه ٣٨ :
نفس ، وهم من
» فليعلم ذلك وليتحفظ به (قوله
: وأخفين الخ) من البيت الثالث ذكر أحكام الميم الساكنة
الصفحه ٢٠٤ : كما تقول ؛ أعددت السلاح أن يلحق عدو فأدفعه قوله : (تذكر) أي خفف الكاف
من « فتذكرّ إحداهما
» ابن كثير
الصفحه ٦٤ : هذا
الحرف كإدغام يعقوب تتمارى قوله : (نسبحك) أي أدغم رويس موافقة لأبي عمرو الكاف من نسبحك كثيرا