الصفحه ١٠٠ :
توسّطا أو طرفا
لحمزه
__________________
(١) لقد ذكر المؤلف رحمه
الله تعالى في كتابه النشر في
الصفحه ١٠٧ : ظلم
» ، قوله : (تنعجم) المعجم والمنعجم من الحروف : هو المنقوط ، من أعجمت الكتاب
: أي أزلت عجمته فانعجم
الصفحه ١١١ : : (قوي) جمع قوة ، ويكون في البدن كقوله
تعالى : (من أشد منا قوة) وفي القلب كقوله
تعالى : (خذ الكتاب بقوة
الصفحه ١٢٧ : « ونحن له عابدون
» قوله : (ليه) أصله لى فدخلت هاء السكت وصار ليه كما
« كتابيه ، وحسابيه ،
وماهيه
الصفحه ١٣١ : إمالته ساكن تنوينا كان أو غيره نحو
« هدى ، ومسمى ، وغزا ،
وقرى ، ومفترى ، وموسى الكتاب ، وعيسى ابن مريم
الصفحه ١٤١ : بالترقيق وهو خطأ كما نبه عليه في النشر.
باب الوقف
على أواخر الكلم
تقدم في أواخر
مقدمة الكتاب حد الوقف
الصفحه ١٤٣ : والانفصال وغير
ذلك قوله : (حذفا) نحو « حاش لله ، إنه وبه
» قوله : (ثبوتا) نحو « كتابيه ، وحسابيه » قوله
الصفحه ١٦٣ :
أي جرت عادة أئمة
القراءة أن يأخذوا على طالب هذا العلم أولا بعد شروعه في حفظ كتاب من كتب القرا
الصفحه ١٦٧ : من مراعاة الترتيب إما بالأسماء كما رتبه صاحب كتابه الذي
يحفظه أو يقرأ به أو يقدم أصحاب المد الطويل ثم
الصفحه ١٧٨ : الكتاب ، وفي أمنيته) قرأ بتخفيف الياء
أبو جعفر حيث وقع ، والباقون بالتشديد وهما لغتان.
أمنيّته
الصفحه ١٨٤ : الذي في مريم ، وهو ثلاثة : (وإذكر في الكتاب
إبراهيم ، عن آلهتي يا إبراهيم ، ومن ذرية إبراهيم) قوله
الصفحه ٢٠٨ : للتعليل متعلقة بأخذ : أي أخذ الله ميثاق النبيين لهذا
الأمر وما مصدرية ، أي لأجل إتيانكم بعض الكتاب والحكمة
الصفحه ٢١٢ : وكذلك
« بالكتاب
المنير » بزيادة الباء أيضا هشام بخلاف عنه قوله : (يبينن) يريد قوله تعالى « ليبيننه للناس
الصفحه ٢٢٦ : ثمره
» بضم الثاء والميم حمزة
والكسائي وخلف على أنه جمع ثمرة كخشب جمع خشبة أو جمع ثمار ككتب وكتاب أو جمع
الصفحه ٢٢٩ : بضرورة الشعر كما ذكر بعضهم ، ولا يلتفت إلى
قول الزمخشري وغيره في تضعيفه كما بين ذلك في كتاب النشر والله