الصفحه ١٨٧ : ، فالترتيب يزيل الالتباس ، ووجه الغيب
حمله على قوله تعالى (وإن الذين
أوتوا الكتاب) ووجه الخطاب حمله على (وحيث
الصفحه ٢١٣ : أم
الكتاب » في الزخرف ، فكسر الهمزة من الأربعة حمزة والكسائي اتباعا
لكسر اللام أو الياء الساكنة بعد
الصفحه ٢١٨ :
عليكم في الكتاب » يعقوب وعاصم قوله : (والدرك) يعني قوله تعالى « في الدرك الأسفل
» بإسكان الراء الكوفيون
الصفحه ٣١٩ : . (٤)
وجد اكسر الضّمّ
(شـ)ـذا خفّ عرف
(ر)م وكتابه اجمعوا (حما عـ)ـطف
أي روى روح (من
الصفحه ٣٣٦ :
يعني إذا دعا
فليعتن بأدب الدعاء فإن له أدبا كثيرة ذكرها الناظم في كتابه الحصن الحصين وأشار
في
الصفحه ٧ :
على النّبيّ
المصطفى محمّد
وآله وصحبه ومن
تلا
كتاب ربّنا على
ما أنزلا
الصفحه ١٤ : العشرين وجعل في كتابه
النشر أصح طرق وردت عنهم ، فاختار منها عن كل راو طريقين ، وعن كل طريق طريقين
فيكون عن
الصفحه ٢٣ : ، ونحو ذلك قوله : ويجيء الرمز. لما فرغ من الرموز الحرفية والكلمية أخذ في
بيان فروعهما في كتابه ، ثم ذكر
الصفحه ٢٥ : اتضاح المعنى يرده ، وليعلم أيضا أن هذه
الثلاثة لم تأت في جميع الكتاب مطلقة بل المراد أنها إذا أطلقت من
الصفحه ٢٧ : يحيلونه على كتب التجويد ، وقد ذكره الشاطبي رحمه
الله تعالى في آخر كتابه. والأولى
تقديمه ليحيط به المبتدئ
الصفحه ٣٥ : النطق وذلك واجب على من يقدر ؛
لأن الله تعالى أنزل به كتابه المجيد ووصل من نبيه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٥٥ : .
(٣) والأفضل إذا
أردت استيعابا وإحاطة بهذا أن تمعن النظر في كتاب النشر في القراءات العشر للمؤلف رحمه
الله تعالى
الصفحه ٦٢ :
إدغامه للعسر
والإخفا أجل
أي قبل الحرف
المدغم نحو قوله : « الرحيم ملك ، والكتاب بالحق ، ويقول
الصفحه ٧٦ : عين ونحوها كجوازها في الساكن العارض وهو الذي يوجد وقفا نحو
« الكتاب ، والحساب ،
والرحيم ، والدين
الصفحه ٩٥ : حرف مد
لورش إلاّ ها
كتابيه أسد