الصفحه ٢٣٢ : لقوم يعلمون) فإنه لا خلاف في
أنه بالغيب ، وعن الثالث وهو قوله تعالى (وأن تقولوا
على الله ما لا تعلمون
الصفحه ٢٣٣ : معطوفان حقيقة والثالث وهو مسخرات في حكم المعطوف فأعطى
حكمه ، كأنه قال مع الثلاثة الموصوفة بالعطف كما قال
الصفحه ٢٣٨ : خطيئاتكم
بالرفع والجمع نافع وأبو جعفر ويعقوب. الثالثة نغفر بالنون على تسمية الفاعل
خطاياكم على
الصفحه ٢٦٠ : أكثر وأفصح فجاء مضارعه مكسورا ،
وقنط بالكسر مضارعه يقنط بالفتح ، وفيه لغة ثالثة يقنط بالضم ورويت شاذة
الصفحه ٢٧٥ : ، والباقون بكسر الحرفين ، من حل عليه الدين يحل : أي
وجب ، ولا خلاف في كسر الحاء من الحرف الثالث وهو قوله
« أن
الصفحه ٣١٤ : ) (١) (الثالثة الأخرى
» قرأه ابن
كثير بهمزة بعد الألف ، والباقون بغير همز قوله : (مستقر) قرأ بخفض رفع الراء أبو
الصفحه ٣٣٤ : عليه وعلى البسملة
، فتقول : « فحدث الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم ألم نشرح ». الثالث قطع
التكبير عن
الصفحه ٢٦ : فضل بأسباب ومقترح ذلك المصطلح ، وما وصل صاحب هذه
الأرجوزة إلى ما وصل إلا ببركة ذلك الكتاب ، وحفظه له
الصفحه ٤٥ : : أي حيث قرأ سواء كان أول سورة أو أثناءها ، والثاني
الإخفاء إلا في فاتحة الكتاب كما ذكره في النشر
الصفحه ٤ :
ومحاولتي هذه عن
تجربة عشتها خلال دراستي لهذا الكتاب الغزير بكل ما ضمّ بين دفتيه من فوائد مع ما
الصفحه ١٤٦ : في البيت :
سلطانيه وماليه
وماهيه
(ف)ي (ظ)اهر كتابيه حسابيه
أي
الصفحه ٣٣٨ : علمه
باختلاف العلماء في جواز الرواية بالإجازة العامة ، وأن المختار عندهم وعنده
جوازها كما بينه في كتاب
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الكريم
القائل في محكم تبيانه الحكيم : « ثم أورثنا الكتاب
الصفحه ١٥ : الذين هم عن السبعة سوى أربعة عشر طريقا فليعلم من ذلك قدر
ما زاد المؤلف على كتاب التيسير والشاطبية من
الصفحه ٩٦ : إلا ها الخ ؛ يعني قوله تعالى في
الحاقة (اقرءوا
كتابيه إني) « فلا ينقل إليه على الصحيح لأنها هاء سكت