الصفحه ٤٦ : ءة ،
والبسملة تأتي في ثلاثة مواضع إذا ابتدأ سورة أو موضعا منها أو بين السورتين ،
فابتدأ بالثالث للاختلاف فيه
الصفحه ٥٩ : التاء لفتحهما وسكون ما قبلها ، والثالثة عند الذال وهو قوله
تعالى : (فآت ذا القربى حقه) والرابعة عند
الصفحه ٧١ : ويعقوب وهشام في أحد وجهيه ، الثانية كذلك مع الصلة
بواو لابن كثير ولهشام في الوجه الثاني ، الثالثة كذلك
الصفحه ٧٢ :
الباذش وهو الذي قرأنا به عامة شيوخنا بمصر والشام قوله : (أو أشبع) هذا القول الثالث في مراتب المد وهو
الصفحه ٨٥ : الإبدال لهم أيضا ، الثالث المد مع التسهيل لأبي جعفر ،
الرابع المد مع التحقيق أحد وجهي هشام ، والخامس
الصفحه ٩٢ :
» وهو في يوسف والثاني
« رآها تهتز
» في القصص ، والثالث
« رأته حسبته
» في النمل ، والرابع
« فلما رآه
الصفحه ٩٧ : محركة بحركة الهمزة
في مذهب ورش وغيره ممن نقل ، وهذا هو الوجه الثالث عمن تقدم ، ويجوز همز الواو مع
هذين
الصفحه ٩٩ : المذهب
الثالث وهو السكت مطلقا : أي منفصلا أو متصلا ؛ يعني على ما كان من كلمة نحو (مسؤولا ، وقرآن) ومن
الصفحه ١٠٤ : القياس ما تقدم على
مذهب سيبويه وهو بين بين وعلى مذهب الأخفش وهو إبدال الهمزة ياء ، وهنا يجيء وجه
ثالث وهو
الصفحه ١١٤ :
الثالث وهو الإدغام : أي تدغم النون الساكنة والتنوين في اللام والراء نحو
« فإن لّم ،
هدى للّمتقين ، من
الصفحه ١٢٣ : يذكر في التيسير عنه
من طريق الأخفش سواه. الثالث فتحهما وهو رواية جمهور العراقيين عن ابن ذكوان وطريق
ابن
الصفحه ١٥٤ : .
إنّي أخي (حبر)وبعدي
(صـ)ـف (سما)
ذكري لنفسي (حـ)ـافظ
(مدا)(د)ما
الثالثة
« إني
الصفحه ١٦٥ :
» ومنها رعاية الابتداء نحو
أن يبتدئ بأنّ في قوله : « قالوا إن الله هو المسيح ، قالوا إن الله ثالث ثلاثة
الصفحه ١٩١ : )
أي لأجل ضم ثالث
الفعل ، وفيه إشارة إلى وجه الضم لأن الخروج من الكسر إلى الضم ثقيل ، وقيل في
وجهه
الصفحه ٢٢٠ : يقول بالواو رفعا للكوفيين ، والثالثة يقول
بالرفع من غير واو للباقين قوله : (وعم) أي وقرأ نافع وأبو جعفر