الصفحه ١٨ : ولا في الكافي ولا في العنوان ولا في الشاطبية ولا في أكثر
كتبهم غيرها ؛ ولهذا كانت متقنة محررة عندهم
الصفحه ٣٧ : بكامل ؛ ثم إن أهل الأداء اختلفوا في إدغام القاف الساكنة في الكاف
من قوله : « ألم نخلقكم من ماء مهين
الصفحه ٥٦ : .
والخلف في واو
هو المضموم ها
وآل لوط جئت
شيثا كاف ها
أي واختلف أيضا عن
أصحاب
الصفحه ٦١ : الكاف من غير خلاف وإن كانوا قد اختلفوا في كمال إدغام
« ألم نخلقكم
» في سورة المرسلات كما
تقدم ، وكذلك
الصفحه ٦٣ :
تقدم أن أبا عمرو لا يدغم من كلمة إلا « مناسككم وما سلككم
» وإدغام يعقوب
« تتمارى
» حالة الوصل بالكاف
الصفحه ٦٥ : (١).
مبدّل الكهف وبا
الكتابا
بأيد بالحقّ وإن
عذابا
والكاف في كانوا
وكلاّ أنزلا
الصفحه ٧٥ : الهادي والهدية والكافي والتبصرة وغير ذلك
ولم يستثنها في التيسير فلذلك ذكر الشاطبي فيها الخلاف ، والبعض
الصفحه ٩٣ : يطفئوا » وإنما أتى بالكاف ليعم الباب ، وقد استثنى بعضهم منه
« نبئوني ، ويستنبئونك
» وكلام الإرشاد صريح في
الصفحه ١١٦ :
« والقوى ، والعلى
» لتناسب رءوس الآي
« وكلا
» وهو في الإسراء أو
« كلاهما
» فقيل لكسر الكاف أو لأن
ألفه
الصفحه ١١٩ : السين من
« أسارى
» وهو العين أيضا وكذا
الكاف من « سكارى
» وهو عين الكلمة وهذا آخر
ما اختلف فيه عن الدوري
الصفحه ١٣٢ : ء ، والألف والعين من حاع ، وبعد أحرف أكهر وهي أربعة : الهمزة ، والكاف ،
والهاء ، والراء ، نحو « نفحة ، وخالصة
الصفحه ١٣٧ : والشاطبية والكافي والهادي والتلخيص والتبصرة والهداية
والتجريد ، وهو الأصح عنه ؛ وذهب الآخرون إلى تفخيمه من
الصفحه ١٦٢ : كثير قوله : (دن) أي جاز وكاف واخضع وذل في الطاعة ، وفي الحديث
« الكيس من دان نفسه
» قوله : (وعيد) يعني
الصفحه ١٧٥ :
وابن عامر قوله : (والقدس) : أي سكن الدال من القدس حيث وقع والكاف من نكر ، يعني
قوله تعالى في القمر (إلى
الصفحه ١٨٠ : لن يدخل الجنة) فإنه لا خلاف في أنه بالخطاب وتنبيها على وجه الخطاب
وزيادة بيان ، وإلا فالترتيب كاف