الصفحه ١١٠ : إدغامها في غير النون والضاد ؛ فالجمهور على الإدغام ، واستثنى أكثر المدغمين
الحرف الذي في الرعد وهو (أم
هل
الصفحه ١١٥ : ، وهو
بفتح النون نصبا على الظرف والعامل فيه اسم فاعل محذوف معطوف على ما قبله : أي
والآتي بين اللفظين أو
الصفحه ١٤٦ :
في التكوير قوله :
(غر) من الغيرة ، يقال غار الرجل على أهله يغار ؛ والمعنى أن رويسا بخلاف عنه يقف
الصفحه ١٦١ :
عمرو وحفص ووقف عليها يعقوب بالياء بلا خلاف ، وحفص وأبو عمرو وقالون وقنبل بخلاف
عنهم كما سيأتي في البيت
الصفحه ١٦٢ :
يعني
« يوم التناد
» في غافر أيضا ، وافق
يعقوب على الإثبات فيها وفي التلاق وصلا ورش وعيسى بن وردان ، وفي
الصفحه ١٦٨ :
أي ما قل دوره ولم
يطرد ، وإنما أطلق القراء عليه فرشا لانتشاره كأنه انفرش وتفرق في السور وانتشر
الصفحه ١٧٠ : عمرو ويعقوب على قراءته بالترجمة المتقدمة.
والقصص الأولى (أ)تى
(ظـ)ـلما (شفا
الصفحه ٢٠٥ :
فناسب قوله ولا
نفرق : أي وقرأ يعقوب « لا نفرق بين أحد من رسله
» (١) بالياء حملا على « كل من آمن
الصفحه ٢٢٢ :
يعني
« من يصرف
عنه » بفتح الياء وكسر الراء حمزة والكسائي وخلف وشعبة ويعقوب على
تسمية الفاعل
الصفحه ٢٢٩ : ، والباقون بالغيب فيهما قوله
تعالى : (على مكانتكم) بالألف على الجمع
كما لفظ به شعبة (١) ، والباقون بغير ألف
الصفحه ٢٣٢ : يوم القيامة) قرأ بالرفع على
لفظه نافع والباقون بالنصب قوله : (يعلمو) يريد قوله تعالى (ولكن لا
يعلمون
الصفحه ٢٤٢ :
وأبو جعفر وابن عامر وحفص على إضمار حرف الجر : أي ولأن الله مع المؤمنين ،
والباقون بالكسر على الاستئناف
الصفحه ٢٤٣ : : (ويحسبن) يعني قوله تعالى (ولا يحسبن
الذين كفروا سبقوا) حمزة وحفص وابن عامر وأبو جعفر بالغيب كما لفظ به على
الصفحه ٢٤٤ : ء على التأنيث أبو
جعفر وأبو عمرو ويعقوب ، والباقون بالياء على التذكير وتقدم وجههما في غير موضع
قوله
الصفحه ٢٤٨ :
قرأه على تسمية
الفاعل : أي بفتح القاف والضاد أجلهم ابن عامر ويعقوب وسيأتي بيانه ، والباقون بضم