الصفحه ٩٦ : إلا ها الخ ؛ يعني قوله تعالى في
الحاقة (اقرءوا
كتابيه إني) « فلا ينقل إليه على الصحيح لأنها هاء سكت
الصفحه ٩٧ : ، فنقل إليه
نافع بكماله وأبو جعفر ، إلا أن أبا جعفر يبدله ونافع لا يبدله فيصير فيه ثلاثة
قراءات قوله
الصفحه ٩٩ : ، وخص
صاحب التجريد سكت ما كان من كلمتين مع اللام وشيء ، واتفقوا على عدم السكت على حرف
المد إلا
الصفحه ١٠٣ : فياء أو مضموم فواو ،
وإلا فبين بين ؛ وذهب الباقون عن حمزة إلى تحقيقه من غير تسهيل شيء منه وهو مذهب
ابن
الصفحه ١٠٨ : عندها فقط ، وأدغم ابن
عامر من روايتيه في الصاد والظاء إلا أنه اختلف : أي اختلف عن هشام في إدغامها عند
الصفحه ١٠٩ : تقع بعد هل ، وهي : السين والزاي
والصاد والطاء والظاء ، ولا تختص هل إلا بالثاء ، وقد اشتركا في التا
الصفحه ١١٢ : خلافهم في « ن والقلم
» إلا أن قالون خارج عنهم
فهو بالإظهار لأنه استثنى من المدغمين فهو مظهر بلا خلاف
الصفحه ١١٨ :
وهو في الضحى
« إذا سجى
» وفي الكهف
« وما
أنسانيه إلا الشيطان » وفي إبراهيم « ومن عصاني فإنك غفور
الصفحه ١٢٠ : ، والأخفش بالفتح إلا أنه اختلف عن الأخفش في
« أدراك
» كيف وقع كما سيأتي قوله :
(حط) أي احفظ واحرس واكلا قوله
الصفحه ١٢٦ : هو وابن
عامر بخلاف عنه على « إمالة زاد ، وخاب » إلا أن الرواة عن ابن ذكوان اتفقوا على إمالة
« فزادهم
الصفحه ١٢٩ :
إلا أن الخلاف عن
أبي عمرو قليل ، وعن هشام كثير كما سيأتي قوله : (يا عين) يعني في أول مريم قوله
الصفحه ١٣٧ :
فخّم وفي ذي
الكسر خلف إلاّ
أي إذا وقع بعد
الراء حرف من حروف الاستعلاء السبعة وجب تفخيم الرا
الصفحه ١٣٨ : للكسر الذي أضعف حرف التفخيم ، ومنهم من فخمه طردا للباب ، وقوله
إلا صراط ، يعني الذي وقع حرف الاستعلا
الصفحه ١٣٩ :
إلى » عند من نقل إلا أن المتطرفة في حال الوقف عليها بالسكون لها حكم آخر أشار إليه
بقوله : وفي سكون
الصفحه ١٤٠ :
لأنه لا يغلظ إلا في وجه الفتح ومع الوقف لأنه عارض ، ومع الطاء والظاء لأنهما
أقوى من الصاد ولكن الأرجح