الصفحه ٢٧٦ : بفتح النون وضم الراء ، وابن جماز بضم النون وكسر
الراء ، والباقون كذلك إلا أنهم فتحوا الحاء وشددوا الرا
الصفحه ٧ :
وبعد : فالإنسان
ليس يشرف
إلاّ بما يحفظه
ويعرف
لذاك كان حاملوا
القرآن
الصفحه ١٤ : ذكر عن كل قارئ راويين فبلغوا بذلك عشرين إلا أن الدوري منهم روى عن أبي عمرو
وعن الكسائي ؛ فهم من حيث
الصفحه ١٥ : الطرق التي عن هؤلاء الرواة مذكور في النشر محقق واضح.
باثنين في اثنين
وإلاّ أربع
الصفحه ٢٠ : القليل كقولهم : ما بقى منهم إلا شفا
، ويأتي نحو شفا الله ، وقد استعمله الناظم بحسب ما يناسبه من المعاني
الصفحه ٢٦ : فضل بأسباب ومقترح ذلك المصطلح ، وما وصل صاحب هذه
الأرجوزة إلى ما وصل إلا ببركة ذلك الكتاب ، وحفظه له
الصفحه ٢٩ :
بالإضافة نحو على القوم وليس في كل جهة إلا ثنيتان لكن المجموعة أربع فعبروا عن
المثنى بالجمع تخفيفا وهو هنا
الصفحه ٣١ : تسمع
إلا همسا) (١) قيل هو صوت مشى الأقدام ، وأقوى المهموس الصاد والخاء لما
فيهما من الاستعلاء وهو من
الصفحه ٣٢ : ملحقان فيه ؛ ولسهولة هذه الحروف وخفتها
على اللسان لا يخلو منها الكلام إلا ما ندر فلذلك ينطق بها بسهولة
الصفحه ٣٥ : الحروف المستفلة وهي ما عدا المستعيلة تكون أبدا مرققة إلا ما وردت
الرواية بتفخيمه كاللام والراء في بعض
الصفحه ٣٦ : صاد وكلاهما حرف تفخيم وكذلك الميم من مرض
يتحفظ بترقيقها ، فإن كثيرا من القراء لا يكادون يأتون بها إلا
الصفحه ٣٧ : إلى تفخيمها وهو لا يشعر ، وكذلك الباء من باطل من أجل الطاء فكثير من الناس
لا يأتي بها إلا مفخمة مع
الصفحه ٣٩ : الله ،) (٣) (إذ
ظلمتم ،) (٤) (قد تبين
» (٥) إلا يكون أول المثلين حرف مد وأول الجنسين حرف حلق كما سيأتي
الصفحه ٤٠ : عليه بالحسن
، فيجوز الوقف عليه لتمامه ولا يجوز الابتداء بما بعده لتعلقه بما قبله لفظا ومعنى
، إلا أن
الصفحه ٤٥ : : أي حيث قرأ سواء كان أول سورة أو أثناءها ، والثاني
الإخفاء إلا في فاتحة الكتاب كما ذكره في النشر