الصفحه ٢٤٧ : .
مع أسّس اضمم
واكسر (ا)علم (كـ)ـم معا
إلاّ إلى أن (ظـ)ـفر
تقطّعا
قرأ إلى أن
الصفحه ٣٠٤ : النون والصاد أبو جعفر قوله : (ضم اسكنا. لا الحضرمي) أي باقي القراء قرءوا بالضم والإسكان إلا الحضرمي قرأ
الصفحه ٣٣٣ : التكبير يجوز التهليل وهو : لا إله إلا الله ،
فيقول : لا إله إلا الله والله أكبر قوله : (هلل) يقال هلل
الصفحه ١٧ :
فاصلة بين أحرف الخلاف وذلك أنه لما استكمل القراء ورواتهم سبعة وعشرين حرفا لم
يبق إلا الواو فجعلها للفصل
الصفحه ١٨ : ؛ وأما إذا وقع رمز ورش في الفرش فالمراد به ورش من الطريقين ،
ولم يخرج عن ذلك إلا في حرف واحد وهو « اصطفى
الصفحه ٢٢ : ، وقد وافق الشاطبية على ذلك
إلا أنه أدخل فيهم أبا جعفر ويعقوب ومعناه علا وارتفع ، وقد يأتي اسما من
الصفحه ٤٦ :
البسملة مصدر بسمل
إذا قال : (بسم الله الرحمن الرحيم) ، كما يقال هلل
وهيلل : إذا قال لا إله إلا الله ، وكذا
الصفحه ٥٢ : كل هاء ضمير مثلها كما سيأتي في البيت الآتي ولم يستثن من ذلك إلا
الضمير المفرد كما سيأتي.
وبعد
الصفحه ٥٣ : ، ويفهم ذلك من قوله : قبل محرك فإنها لا تقع كذلك إلا في حالة الوصل وهما
لغتان صحيحتان فصيحتان ، ولورش فيه
الصفحه ٥٩ :
يعني أن الدال
تدغم في هذه الأحرف بأي حركة تحركت الدال إلا إذا فتحت وقبلها ساكن فإنها لا تدغم
إلا
الصفحه ٧٦ : ، ويؤمنون ، والمفلحون » مما هو حرف مد ونحو
« الخوف ، والليل
» مما هو حرف لين إلا أن
الآخذين بالطول في هذا
الصفحه ٧٩ : الظرفية : أي متى قرأته قوله : (إنا لمغرمون) أي اتفق القراء إلا على الإخبار في قوله تعالى في سورة
الواقعة
الصفحه ٨٨ : عنه من الروايتين قرأ بإبدال الهمز الساكن حيث وقع إلا ما كان سكونه للجزم ،
نحو « يهيء
» وللأمر نحو
الصفحه ٩١ :
للأصبهاني مع
فؤاد إلاّ
مؤذّن وأزرق
ليلاّ
أي مع إبدال لفظ
فؤاد
الصفحه ١٠٧ : البواقي إلا أن خلادا يدغم في غير الجيم كما تقدم ، والباقون بالإظهار عند
الستة وهم نافع وأبو جعفر ويعقوب