الصفحه ٢٨ :
والضّاد من
حافته إذ وليا
قوله : (والوسط) أي المخرج السابع وسط اللسان ، وبينه وبين وسط الحنك
الصفحه ٣٠ : ؛
والمخرج السابع عشر الخيشوم وهو الغنة ، وقد تكون في الميم والنون الساكنتين حالة
الإخفاء أو ما في حكمة من
الصفحه ٩٩ : المدّ
أطلق واخصصن
وهذا هو المذهب
السابع وهو عدم السكت عن حمزة من الطريقين وهو الذي لم يذكر في
الصفحه ١٥٤ : الصف فتحها أبو بكر ونافع وابن كثير وأبو جعفر وأبو عمرو
يعقوب ، والسادسة « ذكرى اذهبا » والسابعة « لنفسي
الصفحه ٢٠٠ : الستة وصدر السابع أخذ يبين مذهب البزي في التاءات
قوله : (تاتيمموا) أي « تيمّموا » وما بعده فقصره ضرورة
الصفحه ٣٣٤ : السورة ،
فنقول ، « فحدث الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم ألم نشرح ». السابع القطع على
الكل ، فتقول
الصفحه ٣٣٥ : منصور
الأرجاني في كتابه « فضائل القرآن ».
(٢) رواه البيهقي
موقوفا لأنس ابن مالك لا مرفوعا للنبي
الصفحه ٣٣٧ : مرسلا ، وروى أبو منصور
الأرجاني في فضائل القرآن عن داود بن قيس قال
« كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٤ : .
__________________
(١) أي تصبح صياغة
الكلمة « استأيس » وكذلك ما قبلها من الهمزتين السابقتين آنفا وذلك بخلاف عنه أي
مرة يأتي
الصفحه ٩٥ :
هيئة أدغم مع
بري مري هنى
خلف (ثـ)ـنا
النّسيء (ثـ)ـمره (جـ)ـني
أي
الصفحه ١٢٨ :
بالخلف (ضـ)ـمر
آتيك في النّمل (فتى)والخلف
(قـ)ـر
أي وأمال ضعافا
وهو في النسا
الصفحه ١٣٨ : الاستعلاء بعده مكسور وذلك لقوة الطاء.
صراط والصّواب
أن يفخّما
عن كلّ المرء
ونحو
الصفحه ١٠٦ :
والإشمام فيما لا تبدل الهمزة المتطرفة فيه حرف مد نحو
« دفء ، والمرء ، وشيء ،
وسوء » مما ألقى فيه حركة
الصفحه ١٢٩ : فاتحة
« الر ،
والمر » بين بين ورش
الصفحه ٢١٢ : الأفعال الخمسة رويس كما سيأتي.
وقف بذا بألف (غـ)ـص
و(ثـ)ـمر
شدّد لكنّ
الّذين