الصفحه ٣١٦ :
والباقون بفتحها
قوله : (بموقع) يريد قوله تعالى : (بمواقع
النجوم) قرأه مدلول شفا « بموقع
» بإسكان
الصفحه ٣٢٦ :
اللبث من شأنهم ،
والباقون بالألف ، واللابث : من وجد منه اللبث قوله : (وكذاب) يعني قوله تعالى
الصفحه ٣٢٨ : الراء ، ونضرة بالرفع أبو جعفر ويعقوب ، والباقون
تعرف على البناء للفاعل ونضرة بالنصب على أنه مفعول به
الصفحه ٧٠ :
زلزلت ثلاثة أوجه
الإسكان والقصر والصلة ويكون ليعقوب في السورتين وجهان وهما القصر والصلة والباقون
الصفحه ٢٠٨ :
أي قرأ
« فيكون
طآئرا » في الموضعين هنا والمائدة كذلك على ما لفظ به نافع وأبو
جعفر ويعقوب ، والباقون
الصفحه ٢٠٩ : ، والباقون بفتحها.
ما يفعلوا لن
يكفروا (صحب)طـ)ـلا
خلفا يضركم اكسر
اجزم (أ)وصلا
الصفحه ٢١٠ : وابن
كثير وأبو عمرو ويعقوب ، وقرأ أبو عمرو ويعقوب
« كلّه لله
» بالرفع على اللفظ ،
والباقون بالنصب قوله
الصفحه ٢١٢ : ولا
يكتمونه » بالغيب على ما لفظ به ابن كثير وأبو عمرو وشعبة ، والباقون
بالخطاب قوله : (يحسبن) يريد
الصفحه ٢٢٩ :
والباقون بالغيب ،
وقيدهما بعمّا ليخرج قوله : بعده « إني عامل فسوف تعملون
» فإنه لا خلاف أنه
الصفحه ٢٤٤ :
الضاد عاصم وحمزة
وخلف ، والباقون بالضم ودخل فيهم أبو جعفر ، والضم والفتح لغتان ، ووجه قراءة أبي
الصفحه ٢٥٠ : قوله
تعالى : (وشركاؤكم) بالرفع على لفظه
يعقوب عطفا على ضمير فأجمعوا ، والباقون بالنصب عطفا على أمركم
الصفحه ٢٥١ : وابن كثير
والبصريان على أنه مصدر أجرى ، والباقون بفتحها على أنه مصدر جرى مجرى قوله : (ويا بني) يعني
الصفحه ٢٥٩ : ، والباقون بكسر الأولى
ونصب الثانية لاحتمال كونها نافية واللام للجر لأنها بعد كون منفي قوله : (وربما الخف) أي
الصفحه ٢٦٥ :
والباقون بالخطاب
؛ فحفص وابن كثير بالغيب فيهما وحمزة والكسائي وخلف بالخطاب فيهما والمدنيان
الصفحه ٢٦٧ :
والباقون بكسر
الميم وفتح الفاء وهم لغتان بالشيء المرتفق به قوله : (وخف) أي قرأ الكوفيون بتخفيف