الصفحه ١١٧ : « اقرأ باسم ربك
» قوله : (مع أل) أي القيامة ، فقطع كتابته للقافية قوله : (الليل) أي « والليل إذا يغشى
الصفحه ١٢١ :
من العود : أي عد
إلى إمالة هذا الحرف من هذا الباب قوله : (وأدرى) أي ووافقهم على إمالة أدرى أول
ما
الصفحه ١٣٤ : أقرب من قولهم إلا أن يكون حرف استعلاء كما قال
الشاطبي ، لأنه يحتاج إلى إخراج الخاء منها ، إذ لا خلاف في
الصفحه ١٣٧ : والشاطبية والكافي والهادي والتلخيص والتبصرة والهداية
والتجريد ، وهو الأصح عنه ؛ وذهب الآخرون إلى تفخيمه من
الصفحه ١٥٧ : » وتكون في موضع الجر والنصب نحو (دعاء ، ودعان
» وتنقسم إلى ما هو رأس آية
وإلى غير ذلك نحو « المتعال
الصفحه ١٥٨ :
يعني
« تعلمني مما
علمت » في الكهف ، ويسر ؛ : أي
« والليل إذا
يسر » في الفجر ، وإلى الداع ، يعني
الصفحه ١٦٤ : ينتقل إلى ما بعده ،
وهذا هو المختار عندنا ، لما فيه من رونق القراءة وزينة التلاوة ، وأقوى في
الاستحضار
الصفحه ١٦٥ :
قوله : (لا إله إلا
الله) لا يجوز أن يقف على إله ليستوعب أوجه المد والقصر ، وكذا
الوقف على نحو
الصفحه ١٨٦ : المقدر قوله : (حق) إشارة إلى الرد على من أنكر قراءة الإسكان من أجل أن حركة
الراء فيه حركة نقل ، لأن أصله
الصفحه ٢٠١ : تولوهم) واحترز بالنص عليها من نحو قوله تعالى في المائدة (فإن تولوا فاعلم أنما
يريد الله) وفي آل عمران
الصفحه ٢٠٩ :
منزّلين منزلون (كـ)ـبّدوا
أي والباقون بضم
الضاد وتشديد الراء مع الرفع ، ولم يحتج إلى التنبيه على
الصفحه ٢١٩ :
« وأرجلكم
إلى الكعبين » بالنصب يعقوب وحفص وابن عامر ونافع والكسائي ، والباقون
بالخفض قوله : (واقصر) يعني
الصفحه ٢٤٧ : .
مع أسّس اضمم
واكسر (ا)علم (كـ)ـم معا
إلاّ إلى أن (ظـ)ـفر
تقطّعا
قرأ إلى أن
الصفحه ٢٦١ : (أو لم تروا
إلى ما خلق الله من شيء) قرأه بالخطاب حمزة والكسائي وخلف كما في البيت الآتي ،
والباقون
الصفحه ٢٧١ : بالتأنيث ، ووجه التذكير والتأنيث
الإسناد إلى مؤنث مجازي.
سورة مريم
عليهاالسلام
واجزم يرث (حـ)ـز