الصفحه ٢٧٥ :
والعصى ، و (أنها تسعى) بدل من الضمير بدل اشتمال ، والباقون بالتذكير لإسناد
الفعل إلى أنها تسعى
الصفحه ٣٣٦ : النشر إلى المهمة منها : كالإخلاص ، وتجنب الحرام أكلا وشربا ولبسا ، والوضوء ،
واستقبال القبلة ، والجثو
الصفحه ١٢ : القرآن من أوله إلى
آخره وهم يسمعون ويضبطون عنه حتى المقاطع والمبادئ ؛ وكان ذا كرم وحشمة وجاه عريض
، أدب
الصفحه ١٧ :
، وعدل عن قول الشاطبية فيصلا إلى فاصل لأنه المشهور إلى هذه الصيغة من أجل سناد
التأسيس الذي هو من عيوب
الصفحه ١٨ : ذلك أنه إذا جاز رمز لورش وهو الجيم فلا يخلو إما أن يكون في
الأصول وهي الأبواب المذكورة إلى الفرش كما
الصفحه ٢٠ : ساكنها أفضل الصلاة والسلام : والمدني نسبة إلى
المدينة ؛ وكذلك إذا ذكر البصرى فالمراد به أبو عمرو الذي وهو
الصفحه ٣٢ :
سكنت ضعفت فاشتبهت بغيرها فتحتاج إلى إظهار صوت شبه النبرة حال سكونها وإلى زيادة
إتمام النطق بها فذلك
الصفحه ٣٨ : ، وقد استوفى الناظم ذكرها بأحسن بيان في كتاب
النشر ، وأشار هنا إلى ما فيه كفاية فقال : وأخفين الميم إن
الصفحه ٤١ : (رب) أو (مالك) أو (إياك) أو (صراط الذين) فإن اضطر إلى
الوقف بدأ بما قبله قوله : (يوقف) أي حالة اضطراره
الصفحه ٥٢ : الكلم. وأما تخصيص حمزة هذه الكلم بالضم التفاتا إلى
اللغات (١) التي هي الأصل فيها واتباعا للضم المقدّر في
الصفحه ٥٣ : (٢) الطريقين ، ووجهه
الفرار من النقل على مقتضى مذهبه فرجع إلى الأصل ، وهو الصلة عنده قوله : (واكسروا) إشارة إلى
الصفحه ٥٤ : الأصول وأتبعه بغيره بحسب
الترتيب.
والإدغام هو اللفظ
بحرفين حرفا كالثاني مشددا ، وينقسم إلى كبير وصغير
الصفحه ٦٠ : غير ؛ يعني قوله
تعالى : (فمن زحزح عن النار) في آل عمران
واحترز بذكرها عن نحو « ولا جناح عليكم ، وما
الصفحه ٧٥ : :
بكلمة عما إذا كان من كلمتين نحو « خلوا إلى ، وابني آدم
» فإنه لا خلاف في قصره ؛
على أن ورشا ينقل حركة
الصفحه ١١١ : » أدغمها الدوري عن أبي عمرو بالخلاف والسوسي بلا خلاف ،
وقوله يد ، يشير إلى قوة الإدغام خلافا لمن ضعفه قوله