الصفحه ٣٣٥ :
سورة الحمد لله رب
العالمين وخمس آيات من أول سورة البقرة » على عدد الكوفيين ، وهو إلى
« أولئك
الصفحه ٢٨ : وهي التي يقال لها حروف المد واللين وتسمى الجوفية ، قال الخليل
: وإنما نسبن إلى الجوف لأنه آخر انقطاع
الصفحه ٢٩ : .
لاضراس من أيسر
أو يمناها
واللاّم أدناها
لمنتهاها
أي الأضراس فنقل
حركة الهمزة إلى
الصفحه ٣٠ :
نسبة إلى اللثة وهي اللحم المركب فيه الأسنان.
من طرفيهما ومن
بطن الشّفه
فالفا مع
الصفحه ٥٨ :
» ومكسورة
« إلى سبيل
ربك » إلا كلمة قال فإن اللام منها تدغم في الراء ، وإن كانت
مفتوحة بعد ساكن لكثرة دورها
الصفحه ٩٥ : أدغم هيئة من
قوله (كهيئة
الطير) من آل عمران
والمائدة مع برى حيث أتى (ومريئا
وهنيئا) أبو جعفر بخلاف
عنه
الصفحه ٩٧ : : (بسم) من الابتسام : وهو دون الضحك ، يقال بسم بالفتح يبسم فهو
مبتسم ، يشير إلى لطف هذا الوجه قوله : (أتم
الصفحه ١٤٢ : بالحركة بصوت خفي ، وهو الذي ذكره الشاطبي رحمه
الله تعالى. والإشمام عبارة عن
الإشارة إلى الحركة من غير صوت
الصفحه ١٤٧ : معنى قوله : وعن كل كما الرسم أجل ، وفي قوله عقل :
إيماء إلى ضعف تخصيص هؤلاء بالوقف على أيا ، وما في
الصفحه ١٥٢ : و
« أنصاري إلى
الله » في آل عمران والصف قوله : (معا) يعني في الموضعين قوله : (للمدني) أي لأبي جعفر ونافع
الصفحه ١٥٣ :
« ذريتي إني
» في الأحقاف و
« يدعونني
إليه » في يوسف « وتدعونني إلى ،
ويدعونني إليه » كلاهما في
الصفحه ١٧٩ :
نظائر كثيرة تأتي ، واختلف في أيهما المحذوفة ، فذهب سيبويه وغيره إلى أنها
الثانية ، فإن الثقل حصل بها
الصفحه ١٩٠ : ونافع وأبو جعفر قوله : (وثب) أي وشدد (إلى
بلد ميّت ، ولبلد ميّت) أبو جعفر ونافع وحمزة والكسائي وخلف وحفص
الصفحه ١٩٩ : من الاسم وإنما حذفت وصلا تخفيفا. وذهب
البصريون إلى أن الاسم هو الهمزة والنون وأن الألف في الوقف مزيدة
الصفحه ٢٣٤ : آياته
أن يرسل الرياح مبشرات) وكان الأصل في هذه القراءة ضم الشين ولكنها سكنت تخفيفا ،
ولم يحتج إلى تقييد