الصفحه ١٧٩ : )ـهى
(حـ)ـز عمّ (د)ل
أسرى (فـ)ـشا
تفدو تفادو (ر)د (ظـ)ـلل
يعني قوله
تعالى
الصفحه ١٨٤ : وكلاهما لغتان ، وفيه لغات أخرى ، والألف في هذه المواضع ثابتة في المصحف
الشامي وغيره قوله : (إبراهيم
ذي
الصفحه ١٨٦ : الإسكان التخفيف كفخذ ونحوه ؛ ووجه الاختلاس رعاية التخفيف مع دلالة بقاء
الحركة قوله : (اختلف) أي اختلف عن
الصفحه ١٩٦ : مدته في أماكن لا لبس
فيها قوله : (يطّهّرن) بفتح الطاء والهاء مشددتين كما لفظ به حمزة والكسائي وشعبة
الصفحه ١٩٧ : قوله : (كأول
الروم) احترز بذلك عن
قوله تعالى فيها (وما
اتيتم من زكاة) فإنه لا خلاف في مده قوله : (وقدره
الصفحه ٢٠٠ :
جنة
بربوة) هنا ، وقوله تعالى (وآويناهما
إلى ربوة) في المؤمنون ، ضم الراء منهما حمزة والكسائي وخلف
الصفحه ٢٠٥ :
فناسب قوله ولا
نفرق : أي وقرأ يعقوب « لا نفرق بين أحد من رسله
» (١) بالياء حملا على « كل من آمن
الصفحه ٢١٤ :
الفتح ، يشير إلى
قوله تعالى « ندخله جنات ، ومن يتول يعذبه
» في سورة
« إنا فتحنا
لك » ؛ والمعنى أن
الصفحه ٢١٨ :
الآتي ، والباقون
بفتحهما فيها قوله : (حلا) أي أعطى من حلوت فلانا : إذا أعطيته حلوا ، أو من الحلاوة
الصفحه ٢٢٤ : (فـ)ـن
يريد قوله
تعالى : (إنه من عمل منكم سوءا بجهالة) فتح الهمزة نافع
وأبو جعفر وابن عامر
الصفحه ٢٣٥ :
يعني قوله
تعالى (ولا تعبثوا في الأرض مفسدين قال الملأ) في قصة صالح ،
قرأه ابن عامر بزيادة الواو وكذا هو
الصفحه ٢٣٧ :
يريد قوله
تعالى (برسالتي) على الجمع رويس
وابن عامر والكوفيون وأبو عمرو ، والباقون بالإفراد ، ووجه
الصفحه ٢٤٦ :
رفع
فاخفض فشا يعف
بنون سمّ مع
يعني بالياء على
التذكير الكسائي وحمزة وخلف قوله
الصفحه ٢٦٠ :
بضم الخاء على أنه
فعل أمر والهمزة همزة وصل قوله : (تبشرون) يعني قوله تعالى (فبم تبشرون) قرأه
الصفحه ٢٦٧ :
والباقون بكسر
الميم وفتح الفاء وهم لغتان بالشيء المرتفق به قوله : (وخف) أي قرأ الكوفيون بتخفيف