الصفحه ٢٩٨ :
قوله : (كثيرا ثاه) أي (والعنهم
لعنا كبيرا) قرأه هشام بخلاف
عنه ، وعاصم بغير خلاف بالباء الموحدة تحت
الصفحه ٣٠٢ : قوله : (جبلاّ) في كسر ضميه كما في أول البيت الآتي : أي كسر ضمة الجيم
والباء مع التشديد في اللام قرأه
الصفحه ٣١٢ : بالنون
قوله : ((ضرا) يعني قوله تعالى « إن أراد بكم ضرا
» قرأه بضم الضاد حمزة
والكسائي وخلف ، والباقون
الصفحه ٣٢٠ :
تفوّت) بتشديد الواو من غير ألف كما لفظ به ، والباقون بالألف
والتخفيف قوله : (وتدعوا) يريد قوله
الصفحه ٢٣ : ، ونحو ذلك قوله : ويجيء الرمز. لما فرغ من الرموز الحرفية والكلمية أخذ في
بيان فروعهما في كتابه ، ثم ذكر
الصفحه ٦٢ :
الحرف لما أسكن
للإدغام أشبه سكون الوقف فجرت عليه أحكامه ، وقوله تخفى ، الأحسن أن يكون بضم
التا
الصفحه ٧٧ :
الوصل (والم أحسب
الناس) حالة النقل قوله : (وبقي الأثر) أي أثر السبب كأن
تسهل الهمز بين بين قوله
الصفحه ١١٤ : رّبهم ، غفور رّحيم
» (١) قوله : (بلا غنة) وإنما لم ينون بلا غنة لضرورة الشعر ، عامله معاملة ما لا
ينصرف
الصفحه ١٢٩ :
إلا أن الخلاف عن
أبي عمرو قليل ، وعن هشام كثير كما سيأتي قوله : (يا عين) يعني في أول مريم قوله
الصفحه ١٥١ :
خمس وسبعون ياء
يفتحها نافع وابن كثير وأبو جعفر وأبو عمرو ، وقوله حملا : أي رواه : أي أقرأه
الناس
الصفحه ١٥٩ : لأن التي في الكهف يأتي الكلام فيها قوله : (ثق) أي
ائتمن وحسن ظنك.
(حما)(جـ)ـنا الدّاعي إذا
الصفحه ١٦٠ : عمرو على أصلهم
قوله : (حلا) جمع حلية : وهي من التحلي الذي هو لبس الحلى.
خافون إن
أشركتمون قد
الصفحه ١٦٩ : ميزان وهي اللغة الفاشية قوله : (أشم) أي أشم الضم ، ولما اجتمع
الهمزتان مفتوحتين أسقط إحداهما على ما تقدم
الصفحه ١٧١ : (ر)م
ثمّ هو والخلف
يملّ هو وثم
أي وواو ولام فحذف
واو العطف للعلم بها وذلك شائع جائز قوله : (رد) أي
الصفحه ١٧٢ :
يشير إلى أن إشمام
الضم غير متفق على قبوله قوله : (بكل) أي القرآن ، يعني حيث قوله : (وأزال) يعني