الصفحه ٨٨ :
فالواو أو كاليا
وكالسّماء أو
تشاء أنت
فبالابدال وعوا
قوله
الصفحه ٩١ : وهو عين من الفعل ، واستثنى مؤذن حيث وقع وهو فاء الفعل قوله : (والأزرق) أي ويبدل الأزرق عن ورش لئلا وهو
الصفحه ٩٢ : أتى مشددا نحو
« كأنما ، وكأنه ، وويكأن
» أو مخففا نحو
« كأن لم يكن ، كأن لم تغن
» قوله : (أخرى) أي
الصفحه ١٥٠ : ياءات أخرى في يوسف بلفظ إني ، وهي
« إني أرى سبع ، إني أنا
أخوك ، إني أعلم » قوله : (حلل) أي أبحه
الصفحه ١٥٨ :
» في القصص ، فإنه لا خلاف
في إثباتها في الحالين قوله : (المناد) يعني « يناد المناد » وهو مكان واحد في
الصفحه ١٩١ : إرادة التنبيه على أن الهمزة المحذوفة من الكلمة الثانية مضمومة قوله : (واكسره) أي وقرأ بالكسر حيث وقع
الصفحه ١٩٢ :
تعالى : (إلا ما
اضطررتم إليه) في الأنعام ، ووجهه الإتباع واستثقال الانتقال من الضم إلى
الكسر قوله
الصفحه ١٩٤ : حذف مضاف والباقون من المقاتلة وهو ظاهر قوله : ومعا
بعد : أي موضعان بعد (ولا
تقتلوهم) وهما (حتى يقتلوكم
الصفحه ١٩٨ : جعفر وابن كثير ،
والنصب مع التخفيف لعاصم ، والرفع مع التخفيف للباقين قوله : (ويبصط سينه الخ) أي وقرأ
الصفحه ١٩٩ :
أي قتلوهم قوله : (امددا)
أي امدد أنا إذا وقع بعده همزة مضمومة أو مفتوحة نحو قوله
تعالى (أنا أحي
الصفحه ٢٠٧ : ء مقام القول ، والباقون
على تقدير فنادته بأن الله : أي بهذا اللفظ ثم حذف الجار وحذفه من مثل ذلك شائع
كثير
الصفحه ٢١٣ :
وأبو جعفر ،
والباقون بالنصب ؛ وقرأ ابن عامر ونافع « لكم قياما
» (١) بالقصر قوله :
(وتحت) أي والحرف
الصفحه ٢٢٥ :
الذي في مريم
« ثم ننجّي
الذين اتقوا » يعقوب والكسائي قوله : (تحت صاد) أي الذي في الزمر
« وينجّي
الصفحه ٢٣١ : الذال منهم حمزة والكسائي وخلف وحفص
كما تقدم أصلهم في الأنعام قريبا قوله : (والخف) يعني تخفيف الذال من
الصفحه ٢٦٤ :
ذكر
يعني قرأ قوله
تعالى (فلا تسرف) بالخطاب حمزة
والكسائي وخلف حملا على خطاب الإنسان