الصفحه ٢٤٨ :
أدرى ولا أقسم
الاولى (ز)ن (هـ)ـلا
يعني قوله
تعالى : (ولا أدراكم به)(ولا
أقسم بيوم القيامة
الصفحه ٢٥٠ : قوله
تعالى : (وشركاؤكم) بالرفع على لفظه
يعقوب عطفا على ضمير فأجمعوا ، والباقون بالنصب عطفا على أمركم
الصفحه ٢٥٧ :
يعني قوله
تعالى (وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان) قرأه حفص وابن
كثير والبصريان برفع الخفض في الأربعة
الصفحه ٢٧٢ :
أي مع (عتيا ، صليا ، وجثيا) قوله : (وقل
خلقنا) أي قرأ حمزة
والكسائي (وقد
خلقناك) موضع قراءة غيرهما
الصفحه ٢٧٥ : : أي يخيل إليه سعيها قوله : (وارفع) أمر برفع جزم الفاء من قوله
تعالى (تلقف ما صنعوا) لابن ذكوان على
الصفحه ٢٨٤ : الابتداء خاصة ، والباقون بخفض الميم قوله : (وافتح وامددا)
« شقوتنا
» كما سيأتي لعد.
محرّكا شقوتنا
الصفحه ٢٩٦ :
من (كلّ شيء) والله أعلم. قوله : (لما اكسر خففا) أي اكسر اللام من قوله
تعالى (لما صبروا) وخفف الميم
الصفحه ٣٠١ :
والباقون بالتشديد
؛ ومعناه قوينا قوله : (وافتحء
أن) أي قرأ أبو جعفر (ء أن ذكرتم) بفتح الهمزة
الصفحه ٣٠٤ : وحّد (د)نف
يريد (ما لها من فواق) قرأه بضم الفاء مدلول شفا ، والباقون بفتحها وهما لغتان
قوله
الصفحه ٣٣٣ :
، واللام تأتي بمعنى إلى قوله : (هكذا) أي من أولها أو من آخرها أيضا على ما تقدم قوله : (وقبل) أي وقبل
الصفحه ٢٥ :
الثلاثة لا يأتي
بها إلا مقيدة كقوله : أولاد نصب شركائهم يجر ومثله لا يعقلون خاطبوا وتحت عم ،
وقوله
الصفحه ٥٨ : نحو « قال ربكم
» وهذا معنى قوله : لا قال
، فهو استثناء من استثناء قوله : (ثم لا عن سكون الخ) يعني أن
الصفحه ٦٦ :
بالإظهار قوله : (لطف)
من اللطف وهو الرفق والحسن ، ويكون بمعنى اختفى وهو مناسب للإدغام قوله : (وفي
الصفحه ٧٩ : بين ، وروح وابن ذكوان بالتحقيق ، وهشام بالوجهين قوله : (ودن) يعني أن ابن كثير وأبا جعفر قرآ
« أئنك
الصفحه ٨٢ :
أئنا
» فخالف نافع أصله فيه ،
والباقون بالاستفهام فيهما وهم على أصولهم في التسهيل والتحقيق قوله