الصفحه ٢٩٧ :
وألف بعدها ممدودة
(١) ، والباقون بإسكانها من غير ألف قوله : (وضم كسر لدى أسوة) أي قرأ عاصم (أسوة
الصفحه ٣٢٢ :
يريد قوله
تعالى : (نسلكه عذابا صعدا) قرأ يعقوب
والكوفيون بالياء ، والباقون بالنون قوله : (الكسر
الصفحه ٥١ :
في القوة بهذه
المثابة ، وقوله غر : من الغرور : وهو الخطر ، كأنه يقول طريق الصدق سلامة وخلافه
خطر
الصفحه ٩٣ :
التعميم ، وقد نص على إبدالها له الهذلى والأهوازى قوله : (صابون الخ) أي ويحذف الهمزة من
« الصابئون
» وهو في
الصفحه ١١٨ :
رحيم » وقوله آتاني يريد قوله تعالى
« آتاني
الكتاب » في مريم « وآتاني الله
» في النمل ، وأما قوله
الصفحه ١٢٥ :
والكسائي وخلف ، واختلف عن ابن ذكوان وحمزة قوله : (وتقليل) يجيء شرحه في البيت الآتي قوله : (جوى) مقصور : شدة
الصفحه ١٤٦ :
في التكوير قوله :
(غر) من الغيرة ، يقال غار الرجل على أهله يغار ؛ والمعنى أن رويسا بخلاف عنه يقف
الصفحه ١٥٥ :
همز قطع ولا وصل
ثم ذكرها قوله : (بيتي) يعني « بيتي للطائفين
» في البقرة والحج ، فتح
الياء نافع
الصفحه ١٨٢ : والكسائي وخلف قوله : (والبر
من) أي وكذلك قوله
تعالى (ولكن البرّ من آمن ، ولكن البرّ من اتقى) وكلاهما في
الصفحه ٢٠٩ :
حج) أي وكسر الحاء
من قوله تعالى : (ولله على الناس حج
البيت) حفص وحمزة والكسائي وخلف وأبو جعفر
الصفحه ٢٢٠ : قرأ يبغون من قوله
تعالى « أفحكم الجاهلية يبغون
» بالخطاب ابن عامر قوله : (وقبلا) يعني والواو قبلا
الصفحه ٢٣٠ : )(لـ)ـا
أي الثاني من هذه
السورة وهو قوله تعالى : (أن يكون
ميتة) ابن عامر وأبو جعفر ، والباقون
الصفحه ٢٣٣ :
يعني قوله (يغشّي الليل النهار) في الموضعين هنا ، وفي الرعد بتشديد الشين يعقوب وحمزة
والكسائي وخلف وشعبة
الصفحه ٢٤١ :
في شركاء يتبعوا
كالظّلّة
بالخفّ والفتح (ا)تل
يبطش كله
قوله
الصفحه ٢٤٧ : يعني احذف
الواو من قوله تعالى : (والذين
اتخذوا مسجدا) لنافع وأبي جعفر وابن عامر وكذا كتبت في مصاحف