الصفحه ١٥٢ : و
« أنصاري إلى
الله » في آل عمران والصف قوله : (معا) يعني في الموضعين قوله : (للمدني) أي لأبي جعفر ونافع
الصفحه ١٧٠ :
إذا كان من رجوع
الآخرة ، احترز بذلك عن نحو قوله تعالى : (صم بكم عمى
فهم لا يرجعون) قوله : (وذو
الصفحه ١٧٥ :
النون للغير والفاء للقراء للملابسة قوله : (وأبدلا) أي الواو في قوله وأبدلا
فاصلة : أي وقرأ حفص « هزوا
الصفحه ٢٠٨ : طيرا على لفظه ، وحجة نافع ويعقوب في جمع الأول وإفراد
الثاني تذكير فيكون المفتوح فيه طائرا قوله
الصفحه ٢١١ : كموضع الحج
فإنه شدده ابن عامر كما تقدم ، والآخر ، يعني قوله تعالى في آخر السورة
« قاتلوا وقتّلوا
» وموضع
الصفحه ٢١٦ : الخلف (شـ)ـفا
يعني قوله تعالى
« كأن لم يكن
بينكم وبينه مودة » قرأ بالتأنيث ابن كثير وحفص ورويس
الصفحه ٢١٩ :
جماز بخلاف عنه ،
والباقون بالتحريك الذي هو الفتح قوله : (معا) يعني في موضعي هذه السورة
« ولا
الصفحه ٢٢٢ : ، والباقون بضم الياء وفتح الراء على ما لم يسم فاعله قوله : (ويحشر) أي وقرأ « يحشر ، ويقول
» يعقوب ، يريد قوله
الصفحه ٢٢٦ : يعني بالفتح وسكن الياء أي في الموضعين هنا وص ، والباقون بتخفيف اللام
ساكنة وفتح الياء قوله : (ويجعلوا
الصفحه ٢٤٠ :
قوله تعالى (وآية لهم
أنا حملنا ذريتهم في الفلك) قرأه بحذف الألف لهم : أي للمذكورين قبل وهم ابن
الصفحه ٢٤٣ : (كـ)ـفي
زد من الزيادة ؛
وفيه إشارة إلى زيادة وجه الإظهار لقنبل عن الشاطبية وغيرها قوله
الصفحه ٢٥٥ :
قوله تعالى : (إنه كان
مخلصا) البصريان وابن كثير ، والمدنيان وابن عامر على أنه اسم
فاعل : أي أخلص
الصفحه ٢٦١ :
تعلنون) ثم أراد أن نافعا
كسر النون من قوله تعالى (تشاقون
فيهم) وفتحها الباقون.
ويتوفّاهم
الصفحه ٢٨٨ :
يريد قوله
تعالى : (ولم يقتروا) قرأه بضم الياء
وكسر التاء المدنيان وابن عامر قوله : (والكسر ضم) أي
الصفحه ٢٩١ :
مكرهم (كفى ظـ)ـعن
قوله : (ويشركوا) يريد قوله تعالى : (أما يشركون) قرأه بالغيب كما
لفظ به مدلول